صلاة الشروق مكة. وقت صلاة المغرب مكة

نقدمها لكم اليوم بشكل سهل ويسير ليتمكن الجميع من معرفة الاجابات الصحيحة مواقيت الصلاة اليوم في مكة المكرمة
أوقات الصلاة والأذان في مكة في يوم السبت 24-07-2021

، ففيها ورد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن هناك ركعتين، من يُصليهما فله ثواب عمرة تامة، وهي ، و طلوع الشمس يُسمى الشروق، وعندما ترتفع الشمس في السماء قدر رمح، والذي يُعادل ثلث ساعة تمامًا -عشرين دقيقة -، لها أجر عمرة تامة، كما أخبرنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فقال: «مَن صلى الفجرَ في جماعةٍ، ثمّ قَعَد يَذْكُرُ اللهَ حتّى تَطْلُعَ الشمسُ، ثمّ صلى ركعتينِ، كانت له كأجرِ حَجَّةٍ وعُمْرَةٍ تامَّةٍ، تامَّةٍ ، تامَّةٍ».

13
صلاة الفجر بتوقيت مكة المكرمة اليوم
فإنَّ الصَّلَاةَ مَشْهُودَةٌ مَحْضُورَةٌ»، كما قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: « من صلَّى الغداةَ في جماعة، ثم قعد يذكر اللهَ حتى تطلُعَ الشمسُ، ثم صلَّى ركعتَين؛ كانت له كأجرِ حجَّةٍ وعمرةٍ، تامَّةٍ تامَّةٍ تامَّةٍ»
وقت صلاة المغرب مكة
وهذا مُتّفقٌ عليه بين الفُقهاء، وهو وقتُ ارتفاعِ الشَّمس واشتداد الحر، وذلك عندما تحمى الرمضاء وهي الرِّمال فتبرك الفِصال من شدّة الحر، وجاء عن الطحاويّ أن وقتها إذا مضى رُبع النهار، وقيل: إنّها تبدأ عند ارتفاع الشمس مع بيان بياضها وزوال حُمرتها إلى الزّوال، ويُقدّر وقتها بعد طُلوع الشّمس باثنتي عشرة إلى خمس عشرة دقيقة، وقُبيل الزّوال بعشر دقائق؛ لأن طلوع الشمس والزوال من أوقات النّهي
صلاة الشروق.. موعدها وفضلها والفرق بينها وبين صلاة الضحى
تابع أوقات الصلاة في كل مدن العالم وكل الدول بدقة، نراعي التوقيت الصيفي، مواقيت الصلاة لكل الصلوات مواعيد صلاة الفجر الظهر العصر المغرب العشاء وموعد صلاة الجمعة و صلاة العيد
وأشار إلى أن الحكمة من هذه الصلاة جاءت فى الحديث الشريف، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يُصْبِحُ عَلى كُلِّ سُلامَى مِنْ أَحدِكُمْ صَدَقةٌ: فكُلُّ تَسْبِيحةٍ صدقَةٌ، وكُلُّ تَحْمِيدَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةٌ، وكُلُّ تَكْبِيرةٍ صدقَةٌ، وَأَمْرٌ بِالمعْرُوفِ صَدقَةٌ، وَنَهْيٌ عَنِ المُنكَرِ صدقَةٌ مواقيت الصلاة والأذان في مكه لجميع الاوقات الفجر العصرالظهرالمغرب وايضا العشاء
هي من النّوافل التي داوم عليها رسول الله -صلى الله عليه وسلّم- وحثّ عليها الصّحابة —رضوان الله تعالى عنهم-، فقد رُوي عن أبي الدّرداء رضي الله عنه قوله: «أوصاني خليلي بثلاثٍ: بِصيامِ ثلاثةِ أيامٍ من كلِّ شهرٍ ، وألا أنامُ إلَّا علَى وِترٍ، وسُبحةِ الضُّحَى في السَّفرِ والحضَرِ»، وقد ورد في أسماء أُخرى، منها: صَلاة الضحى والإشرَاق حكم صلاة الضحى ووقتها صلاة الضحى سنة عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - تبدأ بعد الشروق بنحو 20 دقيقة وتنتهي قبيل الظهر بـ30 دقيقة، ويستحب للمسلم أن يؤديها نظرًا لأن صلاة الضحى فضلها كبير عند الله تعالى

لكل منهما وقت يختلف عن الأخرى، فالضحى بيّنها النبي حيث قال "صلاة الأوابين حين ترمض الفصال" وعدد ركعاتها أقلّه اثنتين وأقصاه ثمانٍ، بينما الشروق وسبب تسميتها كذلك أنها تصلى وقت طلوع الشمس أي عندما تكون على قدر رمح في السماء وحتى انتهاء الوقت الذي نهي عنه الصلاة فيه، وهي ركعتان، وإن حدث فانتقض وضوء المصلي فيها فإنّه يذهب ويتوضأ ويصلي كما لو أنّه لم ينتقض؛ لأنّ هذا أمر خارج عن إرادته والله تعالى جعل هذا الدين ميسرًا بعيدا عن العسر والتعقيد.

وقت صلاة المغرب مكة
فضل مكة المكرمة لأداء الصلوات النافلة بها في جميع الأوقات في صحيح ابن حبان في كتاب الصلاة في فصل في الأوقات المنهي عنها — عن جُبَيْرَ بْنَ مُطْعِمٍ، قال: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: يَا بَنِي عَبْدِ مَنَافٍ، لَا تَمْنَعُوا أَحَدًا طَافَ بِهَذَا الْبَيْتِ وَصَلَّى أَيَّ سَاعَةٍ شَاءَ مِنْ لَيْلٍ أَوْ نَهَارٍ، وقد استدل الشافعي بهذا ا على أن الصلاة بمكة في أي وقت غير منهي عنها، وذلك للحديث الذي أخرجه الدارقطني في سننه في باب جواز النافلة عند البيت الحرام فِي جميع الأزمان من كتاب الصلاة ، فعَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ: قَدِمَ أَبُو ذَرٍّ مَكَّةَ فَأَخَذَ بِعِضَادَتَيِ الْبَابِ ، فَقَالَ: مَنْ عَرَفَنِي فَقَدْ عَرَفَنِي، وَمَنْ لَمْ يَعْرِفْنِي فَأَنَا جُنْدُبٌ أَبُو ذَرٍّ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ — صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ — يَقُولُ: لَا صَلَاةَ بَعْدَ الصُّبْحِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ إِلَّا بِمَكَّةَ، وَلَا بَعْدَ الْعَصْرِ حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ إِلَّا بِمَكَّةَ، إِلَّا بِمَكَّةَ إِلَّا بِمَكَّةَ
صلاة الشروق.. موعدها وفضلها والفرق بينها وبين صلاة الضحى
وأحصل أيضا على أوقات الشروق العالمية في
ماذا يقرأ في صلاة الشروق بعد سورة الفاتحة ؟
فالأحاديث الواردة في عدد ركعاتها مُتعدّدة، فقيل: إنّها ركعتان، وقيل: ست ركعاتٍ، وقيل: ثماني ركعات، وقيل: اثنتا عشرة ركعة، وقال كثيرٌ من العُلماء إنّ أقلها ركعتين؛ لِقول النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-: ويُجْزِئُ من ذلك كلِّه ركعتانِ تَرْكَعُهُما من الضُّحَى ، وأمّا أكثرها فلم يرد في ذلك دليلٌ يُحدّدها، ولكن ورد عن النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام- أنّه صلّاها أربع ركعاتٍ، وصلّاها في فتحِ مكة ثمانيَ ركعاتٍ، فلذلك قال المالكيّة والحنابلة إن أكثرها ثماني ركعات، واستدلّوا بِفعل النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-: إنَّ النبيَّ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- دَخَلَ بَيْتَها يَومَ فَتْحِ مَكَّةَ، فاغْتَسَلَ وصَلَّى ثَمانِيَ رَكَعاتٍ