ومن الممكن ان يكون الذين ماتو مع الحسين ع ولم يتركوه سنّه!!! السلام على المرمل بالدماء ، السلام على المهتوك الخباء ، السلام على خامس أصحاب أهل الكساء ، السلام على غريب الغرباء ، السلام على شهيد الشهداء ، السلام على قتيل الأدعياء ، السلام على ساكن كربلاء ، السلام على من بكته ملائكة السماء ، السلام على من ذريته الأزكياء ، السلام على يعسوب الدين ، السلام على منازل البراهين | المهم أن نسير على هدي الحسين ع في رفض البيعة للفاسقين الفاجرين الذين يتجاهرون بتقبيل أيادي الإستكبارالعالمي و يمدون جسور التواصل معهم |
---|---|
فقال الحسين : ارجع إليهم ، فإن استطعت أن تؤخّرهم إلى غد و تدفعهم عنّا العشيّة لعلّنا نُصلّي لربّنا الليلة و ندعوه و نستغفره ، فهو يعلم أني قد كنت أحبّ له و تلاوة كتابه | المعجم الكبيرج 3 ص 108 — 109 و ج23 ص289 ، مجمع الزوائد ج9 ص188 ، كنز العمال ج13 ص656 لعن الله من قتل سيدنا الحسين رضي الله عنه ،وصاحب المقال ليس منصفا لأنه لم يذكر باقي الصحابة الذين نصحوا سيدنا الحسين بعدم الخروج كابن عمر وابن الزبير ،فذكر ابن عباس رضي الله عنهما فقط! ثم حمد الله وأثنى عليه و ذكره بما هو أهله ، و صلى على النبي و آله و على الملائكة و ، فلم يسمع متكلّم قط قبله و لا بعده أبلغ منه في المنطق |
ثم صاح عمر بن سعد بأصحابه : ويلكم إنزلوا و حزّوا رأسه ، و قال لرجل : ويلك إنزل إلى الحسين و أرحه.
24فرماه حرملة بسهم فوقع في نحره فذبحه من الوريد إلى الوريد | ويمكنك الدخول لتجد أدلة الإمام احمد الحسن ع وسيرته وعلمه وكل ما يتعلق بدعوته للبيعة لله |
---|---|
فقال ابن عباس : إذن فما معنى حملُك هؤلاء النساء معك ؟ فقال الحسين : هنّ ودائع رسول الله و لا آمنُ عليهنّ أحدا ، و هنّ أيضاً لا يُفارقنني | فرجع العباس إلى الحسين و أخبره بمقال القوم |
و اصبح عمر بن سعد في ذلك اليوم و خرج بالناس ، وجعل على ميمنة العسكر عمرو بن الحجاج الزبيدي ، و على المسيرة شمر بن ذي الجوشن ، و على الخيل عروة بن قيس ، و على الرجّالة شبث بن ربعي ، و أعطى الراية دُريداً غلامه.
16ولمعرفة خصائص الشيعي إليكم الرابطين التاليين : أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَن لَّن يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ وَلَوْ نَشَاء لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُم بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ لم تقل ما قلته الا بغضا لآل محمد | |
---|---|
فلما سمع كلامهم بكى ، و جعل يحمل عليهم و جعلوا ينهزمون من بين يديه كأنهم الجراد المنتشر ، ثم رجع إلى مركزه و هو يقول : لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم | ثم تقدّم الحسين نحو القوم ، ثم نادى بأعلى صوته : يا أهل العراق ـ وكلهم يسمعون ـ فقال : " أيها الناس اسمعوا قولي ولا تعجلوا حتى أعظكم بما يحقّ لكم عليّ ، و حتى أعذر إليكم ، فإن أعطيتموني النصف كنتم بذلك سعداء وإن لم تعطوني النصف من أنفسكم فأجمعوا رأيكم ثم لا يكن أمركم عليكم غُمّة ثم اقضوا إليّ و لا تنظرون ، إنّ وليّي الله الذي نزّل الكتاب و هو يتولّى الصالحين |
منكم فلم يترك ال البيت لنا دينارا ولا درهما انما تركوا لنا هذا الدين.
23