| س5-اختر مما يلي ما يعد علامة على صدق محبة الله تعالى أ-محبة سماع القرآن هذا الخيار ب-التذلل للكافرين ، والعزة على المؤمنين | جميع الرود لها معنى مشترك وهي أن كل ما يعبدونه من اصنام وكواكب وملائكة ومسيح جميعها مسخرة بأمر الله, هو من خلقها وهو من يسيرها |
|---|---|
| التقويم س1-بين حكم مايلي مع التعليل: أ-من يصلي رياءً: صلاته باطلة, وذلك لقوله تعالى:{وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة} | قال الله تعالى:{وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}: محبة الله للمحسنين |
س8-بين حكم ما يلي مع الدليل والتعليل: أ-التوكل على الله في النصر على الأعداء: واجبة, فالتوكل على الله في جميع الاعمال, قال تعالى:{الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ} ب-التوكل على ميت في أن يرزقه أولاداً: شرك أكبر, لأنه يتوكل على غير الله, قال تعالى:{فعليه توكلوا إن كنتم مسلمين}.
22| جزى الله خيرا لكل من ساهم في هذا | س5-أيهما أشد في الغلو في رأيك رجل يجعل المستحبات بمنزلة الواجبات, وآخر يصوم ولا يفطر, وكيف تقنعهما بالمنهج السليم؟ من يجعل المستحبات بمنزلة الواجبات هو الاشد غلو, فالتوسط هو منهج ديننا, منهج نبينا, وقال الله تعالى:{يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم} |
|---|---|
| Download this image for free in High-Definition resolution the choice "download button" below | اختبار نهائي مادة التوحيد 1 اول ثانوي مقررات مع الاجابة |
ت-لأنه يريد إفسادهم بتنوع المعبودات.
| كتاب التوحيد 1 مقررات محلول | شرعاً: صدق اعتماد القلب على الله والثقة به في جلب الخير, ودفع الضر, مع فعل الأسباب |
|---|---|
| س3-هل محبة الوالد والخضوع له تعتبر عبادة له؟ وضح ذلك لا, فهي محبة طبيعية وهذه المحبة مباحة إلا إذا اقترن بها التأله والتعبد وصارت عبادة | يقول تعالى:{يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} يأمر الله الناس بعبادته, بعبادة من خلقهم وخلق آبائهم وأجدادهم |
الاقرار الظاهر والباطن أن محمد عبد الله ورسوله الى الناس كافة, قال تعالى:{وما أرسلناك إلا كافة للناس بشيراً ونذيرا}.
27