من المجاز المُكَاتَبة وهو أَنْ يُكَاتِبَكَ عَبْدُكَ على نَفْسِه بثَمَنِه | وقيل في البيت معنى آخر وهو أن هذا اليوم كان طاهرا على المسلمين الظافرن ، جنبا على الروم المهزومين |
---|---|
والصَدَقَةُ: ما تَصَدَّقْتَ به على الفقراء | والصُّدْقة كغُرْفَة وصَدْمَة وبضمّتَيْن وبفتْحَتَيْن وككِتاب وسَحاب سَبع لُغاتِ اقْتَصَر الجوهَريُّ منها على الأولَى والثّانِيَة والأخيرَتَيْن : مَهْرُ المَرْأة وجمْعُ الصّدُقَةِ كنَدُسَة : صدُقاتٌ |
إلا تقدَّمه جيش من الرعب لم ينهد : لم ينهض والمعنى أن اللمدوح لم يخرج اغزو قوم ولم ينهض للسير إلى بلد إلا سبقه جيش من الرعب إلى البلد أو القوم الذين خرج لغزوهم.
16وصيروا الأبرج العليا مرتِّبة … | ثم سار فعسكر بغربي دجلة لليلتين خلتا من جمادى الأولى و و وجه مجموعة من قواده إلى زبطرة معونة لأهلها , فوجدوا ملك الروم قد إنصرف عنها إلى بلاده , بعدما فعل ما فعل , فوقفوا حتى تراجع الناس إلى قراهم و اطمأنوا |
---|---|
قال خُفاف بن نَدْبة: إذا ما استحمّتْ أَرْضُهُ من سمائه جَرى وهو مَوْدوعٌ وواعِدُ مَصْدَقِ يقول: إذا ابتلّتْ حوافره من عَرَقِ أعاليه جرى وهو متروكٌ لا يُضْرَبُ ولا يُرْجَزُ، ويَصْدُقُكَ فيما يَعِدُكَ من البلوغ إلى الغاية | أبقيتَ جدّ بني الإسلام في صَعَدٍ … |
التَّعْلِيلُ : "اِرْتَجَفَ مِنْ شِدَّةِ البَرْدِ" : أَيْ بِسَبَبِ.
23ولا صَديقٍ حَميمٍ فاستَعْمَله جمْعاً ألا تَراه عطَفَه على الجَمْع وأنْشَد اللّيث : إذِ النّاسُ ناسٌ والزمانُ بغِرّةٍ | |
---|---|
ومِصْداقُ الشّيءِ : ما يُصَدِّقُه |
وكَتَبَ السِّقاءَ والمَزَادَةَ والقِرْبَةَ يَكْتُبُه كَتْباً : خَرَزَةُ بسَيْرَيْنِ فهو كَتِيبٌ.
7