Doğu Türkistan Bülteni Haber Ajansı | قال الشيخ عبد الرزاق البدر -حفظه الله- : "وجدت للإمام ابن القيم رحمه الله تعالى خلاصة بديعة جدًا في أسطر قلائل جمع فيها رحمه الله تعالى أهم ما ينبغي أن يعتني به الداعي في دعائه ووصف من اعتنى بهذا الذي ذكره رحمه الله بأن دعاءه لا يُرد ، أسطر قليلة لكنها حوَت خيرًا عظيما وفوائد عظيمة جدًا فيما ينبغي أن يعتني به الداعي في دعائه لله سبحانه وتعالى حتى لا يرد دعاءه وحتى يكون الدعاء مستجابا" |
---|---|
مؤرشف من في 08 أبريل 2020 | كما درس عند محمد أديب الكلاس والعديد من العلماء الآخرين |
مؤرشف من في 08 أبريل 2020.
29مؤرشف من في 08 أبريل 2020 | |
---|---|
قال الحافظ ابن عبد البر: "دعاؤه أن لا ينزع الإسلام منه فيه الامتثال والتأسي بإبراهيم عليه السلام في قوله: {وَٱجۡنُبۡنِی وَبَنِیَّ أَن نَّعۡبُدَ ٱلۡأَصۡنَامَ} ويوسف عليه السلام في قوله: {تَوَفَّنِی مُسۡلِمࣰا وَأَلۡحِقۡنِی بِٱلصَّـٰلِحِینَ} وبالنبي صلى الله عليه وسلم فيما رُوي عنه من قوله: "وإذا أردت بالناس فتنة فاقبضني إليك غير مفتون" ، قال إبراهيم النخعي: "لا يأمن الفتنة والاستدراج إلا مفتون" ، ولا نعمة أفضل من نعمة الإسلام فيه تزكو الأعمال، ومن ابتغى دينا غيره فلن يقبل منه ولو أنفق ملء الأرض ذهبا ، أماتنا الله عليه وجعلنا من خير أهله آمين" | مؤرشف من PDF في 25 سبتمبر 2016 |
عندما تخرج المهدي من كلية الشريعة الإسلامية، بدأ العمل في تحقيق المخطوطات.
18اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020 | قال ابن القيم -رحمه الله- : «إذا جمع الدعاء» ثم عدَّد أمورا أشير إليها واحدًا واحدا ثم قال في خاتمة كلامه «فإنه لا يكاد يرد» إذا جمع هذه الأمور |
---|---|
نشأته وطلبه للعلم درس العباد وتحصل على الشهادة الابتدائية في وذلك عام ، ثم انتقل بعدها إلى ودخل معهد الرياض العلمي، ثم التحق بعد انهائه الدراسة في المعهد بكلية الشريعة ، وقد واضب العباد تحصيل الدروس في الجامعة وفي المساجد على يد مجموعة من العلماء أمثال محمد بن إبراهيم وعبد الرحمن الأفريقي ، بعد أن أنهى العباد دراسته من جامعة الإمام عين مدرسا بالمعهد العلمي ببريدة عام ، ثم عين مدرسا بالمعهد العلمي بالرياض عام ، ثم عين مدرسا في عام | لكن أُكره على التوقف عن الوعظ والدراسة أكثر من مرة لأسباب أمنية |
اهتم وشرع في تخريج الأحاديث، تمييز من ، ودرس كتب وقرأ الكتب الكلاسيكية وأعمال العلماء المتأخرين والمعاصرين، تتلمذ على يد وكان يرتاده عنده ويجلس ويستفيد منه.