من صفات الاله الباطله | صفات الالهة الباطلة

انه سراب صحراء عاجز يستمد حياته من سيف محمد وأتباعه من بعده حتى يومنا هذا	يفحص التحليل الآتي ويقارن عددا من الصفات والسمات الأساسية الرئيسية لإله المسيحية واليهودية بتلك التي لإله الإسلام، ويناقش بإيجاز بعض المشاكل الرئيسية للتوحيد الإسلامي المطلق
في الواقع، في العصور القديمة إعتاد الناس عبادة أنواع مختلفة من الأصنام، ودعوهم آلهة، وتوهموا أن لهم قوى عظيمة	صِفَة 1 - مصدر وصَفَ

مَنْ يَشَأِ اللَّهُ يُضْلِلْهُ وَمَنْ يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ" الأنعام 6: 39 ؛ "فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ.

ألإله الحقيقي؛ نقارن عددا من الصفات الرئيسية لإله التوراة والإنجيل بتلك التي لإله الإسلام: أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ لِكَيْ تَكُونُوا أَبْنَاءَ أَبِيكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ فَإِنَّهُ يُشْرِقُ شَمْسَهُ عَلَى الأَشْرَارِ وَالصَّالِحِينَ وَيُمْطِرُ عَلَى الأَبْرَارِ وَالظَّالِمِينَ" متى 5: 44-45
في ضوء ما ذكر من صفات الاله الحق عدد صفات الاله الباطله: ثُمَّ الشَّهْوَةُ إِذَا حَبِلَتْ تَلِدُ خَطِيَّةً، وَالْخَطِيَّةُ إِذَا كَمُلَتْ تُنْتِجُ مَوْتاً" يعقوب 1: 13-15
في ضوء ما ذكر من صفات الإله الحق أعدد صفات الآلهة الباطلة: انه أراد أن يعطيهما حياة جديدة وبداية جديدة نقية خالية من الخطيئة

من المستحيل قراءة تعاليمه عن إنكار الذات بدون الشعور بعمق اتضاعه الشخصي	الشر هو عيب ونقص وفشل
فند توماس الأكويني، اللاهوتي المسيحي المشهور في أواخر العصور الوسطى، هذا المنطق	هذا الحل المعقول يناقض بوضوح ما جاء في القرآن والحديث بهذا الشأن

ماصفات الآلهة الباطلة
الإله الحق والآلهة الباطلة: وَأَمَّا مَنْ خَافَ فَلَمْ يَتَكَمَّلْ فِي الْمَحَبَّةِ" يوحنا الأولى 4: 18-19؛ 5: 9-12؛ لوقا 12: 32؛ عبرانيين 7: 25؛ تسالونيكي الأولى 5: 9-10
صفات الله العليا: يهب الآب السماوي المحب روحه القدوس ليسكن في المسيحيين ويقدسهم: "أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ جَسَدَكُمْ هُوَ هَيْكَلٌ لِلرُّوحِ الْقُدُسِ الَّذِي فِيكُمُ الَّذِي لَكُمْ مِنَ اللهِ وَأَنَّكُمْ لَسْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ؟" كُورِنْثُوسَ الأُولَى 6: 19

يبدو أن أحد أهداف إله الإسلام ملء الجحيم، وهو موقف مدمر سلبي للغاية: "وَلَوْ شِئْنَا لَآتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَاهَا وَلَكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ" السجدة 32: 13؛ هود 11: 118-119؛ الأعراف 7: 179	على الرغم من أن الجزء الأول من الشهادة الإسلامية والقرآن آل عمران 3: 18؛ الأنعام 6: 162، 163؛ النحل 16: 2؛ طه 20: 14؛ الأنبياء 21: 25 تشهد أن لا إله إلا الله، الجزء الثاني من الشهادة الإسلامية والقرآن البقرة 2: 32؛ آل عمران 3: 31-32، 50، 132؛ النساء 4: 13-14، 80، 136؛ الأنفال 8: 1، 41؛ التوبة 9: 29؛ النور 24: 56، 62؛ الأحزاب 33: 36، 57 يقرن عمدا اسم محمد بالإله الإسلامي مما يجعل محمدا شريكا وزميلا للإله الإسلامي
في الواقع ، يصف الكتاب المقدس الطبيعة السلمية المقدسة المُحبة للسيد المسيح على النحو التالي : "قَصَبَةً مَرْضُوضَةً لاَ يَقْصِفُ وَفَتِيلَةً مُدَخِّنَةً لاَ يُطْفِئُ	عمل الرب معجزة عظيمة خارقة للطبيعة على يد نبيه إيليا حتى يرد بني إسرائيل إليه

في ضوء ما ذكر من صفات الإله الحق أعدد صفات الآلهة الباطلة: تاريخيا، كان للصوفية دور كبير في انتشار الإسلام
في ضوء ما ذكر من صفات الاله الحق عدد صفات الاله الباطله
ما صفات الالهة الباطلة توحيد ثاني متوسط: ذلك لأن المحبة والرحمة لا ينبعان من طبيعته التي لا وجود لها

من صفات الاله الباطله. ما صفات الالهة الباطلة توحيد ثاني متوسط