أول فنجان للضيف، والثاني للكيف، والثالث للسيف ، من عادات العرب صب القهوة لإكرام الضيف، مرحبين به عند صب كل فنجان | أن الذي يصب يجب أن يطق الفنجان بمقدمة ثعبة الدلة |
---|---|
في وداع الضيف الاستئذان : عند أن يقرر الضيف مغادرة معازيبه يبدأ بالاستئذان منهم بأنه يرغب العودة إلى أهله أو متابعة السفر | لكل بيت قهوته، ولكل يد قهوتها، لأنه لا نفس تشبه نفسًا أخرى |
.
30شعر أكبر الشعراء في القهوه العربية الامير راكان بن فلاح ال حثلين يامحلا الفنجال مع سيحة البال في مجلساً مافيه نفساً ثقيله هذا ولدعمً وهذا ولد خال وهذا رفيقاً مالقينا مثيله ويقول الشاعر محمد بن عبدالعزيز القحطاني وهو يوصي ابنه يابو محمد شب واقضب مكاني في غيبتي قهو الرجال المشاكيل وفل الحجاج لكل من جاك عاني وابدا التحيه قبل سوق الفناجيل ويقول شاعر من قبيلة مطير واسمه شليويح وهو يوصي ابنه نمر امل الوجار وخلو الباب مفتوح خوف المسير يستحي ماينادي يانمر مافي صكة الباب مصلوح ولاهي لهلكم يامظنة فؤادي ويقول خلف بن هذال شاعر عتيبه سوولي الكيف وارهو لي من الدله البن الأشقر يداوي الراس فنجاله كيف لنا نحرقه بالنار وانزله واليا انقطع لو ورى صنعاء عنيناله ويقول الشاعر ابن خشم الذيب العجمي اشرب الفنجال واكب البياله طيباً واحب سلم الطيبيني الولد ان طاب طيبه من خواله وان تردا فاعرف انهم خايبيني الشاعر فلاح بن مبخوت العجمي انا شفي منا روحي اشب النار بالخلوه وازيد البن من هيله واكيف بدلةً صفرا على وجاراً تقيد النار لجل الراس والقهوه واهيم بصفوة اشعاري غزل في عشقتي العذرا | |
---|---|
أحسن ما في القهوة أنها لا تفرق بين غني وفقير، فهي تعطي نفس الإحساس في نفس اللحظة للجميع |
ولم أر إلا قبائل ليست تُفرّق ما بين لحم النساء… وبين الرُطَبْ… فيا للعَجَبْ!! مثل إماراتي أي أن الذي لا يمتلك أو يقدم دلة القهوة لا أحد يعرف له مكاناً أوموضعاً.
5