مقتل الرئيس التشادي. مقتل الرئيس التشادي يهدد السلام الهش في دارفور

أعلن الجيش عن إقامة مجلس عسكري انتقالي بقيادة ، نجل الرئيس الراحل، لتولي السلطة في البلاد، وهو ما قد يقول إن المرحلة المقبلة ستكون لإبن الرئيس بدعم الجيش وقال الجنرال عزم برماندوا أغونا، المتحدث باسم الجيش، في بيان تلي عبر التلفزيون التشادي، إن إدريس ديبي رئيس الجمهورية، إيتنو لفظ أنفاسه الأخيرة مدافعًا عن وحدة الأراضي في ساحة المعركة، مضيفًا «نعلن ببالغ الأسى للشعب التشادي نبأ وفاة ماريشال تشاد في الثلاثاء 20 أبريل 2021»
سلام دارفور الهش ورياح مقتل ديبي لا ينكر أحد أن السلام في إقليم دارفور، غرب السودان، جنين هشّ يسهل أن تعصف به أي ريح قوية أو حتى متوسطة القوة وحسب موقع دعت "جبهة التغيير والوفاق في تشاد المسلحة" في بيان لها يوم الثلاثاء 13 نيسان إبريل الجاري السكان التشاديين والمجتمع المدني والمعارضة إلى "النزول إلى الشوارع بأعداد كبيرة للمطالبة برحيل إدريس ديبي من تشاد دون تأخير"، ودعت الجبهة فرنسا إلى الحياد، وفق البيان

يذكر أن الرئيس القتيل كان استولى على السلطة في تمرد مسلح عام 1990.

مقتل الرئيس التشادي يهدد السلام الهش في دارفور
وذكرت صحيفة الوحدة فى نسختها بالفرنسية اليوم الثلاثاء، أن نسبة المشاركة فى الانتخابات الرئاسية بلغت 64
عاجل.. مقتل الرئيس التشادي بالرصاص بعد 30 عاما في السلطة
مع إصرار الرئيس الراحل على البقاء في السلطة، وعقب إعلان فوزه في الانتخابات، وعشية الاحتفال بولايته السادسة، تعالت الأصوات بضرورة إسقاطه، وبدا في الأفق أنّ ثمة أزمة؛ فحسب رئيس تحرير " ، آدم علي آدم "وُضع التشاديون هذه الأيام بين خيارين أحلاهما مر؛ إما التغيير عبر الحرب والنظام الحالي نموذجه، وإما البقاء في ظل نظام عجز عن توفير أبسط الحقوق ولا يوجد عشم لتغييره سلمياً
السيسي يعلق على مقتل رئيس تشاد على جبهة القتال
وكان المتحدث العسكري في تشاد الجنرال عظيم برماندوا أجونا، قال لوكالة الأنباء الألمانية، أمس الاثنين، إنَّ الجنود قتلوا أكثر من 300 متمرد واحتجزوا 150 شخصًا آخرين، بعد أن شاركوا في مسيرة صوب العاصمة
فقد بث التلفزيون الرسمي اليوم الثلاثاء، نبأ مقتل الرئيس إدريس ديبي متأثرا بجروح أصيب بها على خط الجبهة في معارك ضد المتمردين في شمال البلاد، خلال عطلة نهاية الأسبوع يذكر أنّ تشاد تعاني من أوضاع سياسية غاية في التعقيد، فبعد حصولها عل الاستقلال عن فرنسا سرعان ما أصبح الوصول للسلطة عبر الانقلابات، فقد شهدت البلاد أكثر من انقلاب، وتتهم المعارضة السياسية الحكومة بالفساد والمحسوبية، وتحمِّلها مسؤولية تردي الأوضاع الاقتصادية في البلاد
ولعل باريس تريد بتلك السياسة استمرار هيمنتها وبقائها اللاعبَ الأبرز الذي باستطاعته التحكم بمقاليد السلطة من خلف الستار؛ لتضمن بذلك حماية مصالحها الاقتصادية بحجة تحقيق الاستقرار السياسي والقيام بعمليات ضد الجماعات المسلحة هناك Notre reporter s'est rendu sur le champ de bataille

فماذا يخبّئ لهم الغد؟ وأضاف كانتي: "إن التركيبة القبلية للمتمردين متداخلة.

بعد ساعات من انتخابه لولاية سادسة.. مقتل رئيس تشاد
وتابع: "داعياً الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويلهم أسرته الصبر والسلوان، ومتمنياً كل السلام والتقدم للشعب التشادي الشقيق فيما هو قادم"
عاجل.. مقتل الرئيس التشادي بالرصاص بعد 30 عاما في السلطة
وكان التليفزيون التشادي قد أعلن مقتل الرئيس إدريس ديبي، إثر إصابته على جبهة القتال، حيث نقلت وسائل إعلام محلية، قولها: "مقتل الرئيس إدريس ديبي متأثرا بإصابته خلال اشتباكات"
مقتل الرئيس التشادي متأثرا بإصابته خلال اشتباكات مسلحة
وفي 11 أبريل الجاري، فاز الرئيس التشادي إدريس ديبي البالغ من العمر 68 عاما، والذي يتولى الحكم منذ عام 1990، بـ 79% من إجمالي أصوات الناخبين في الانتخابات الرئاسية
وذكرت صحيفة الوحدة التشادية فى نسختها بالفرنسية، اليوم الثلاثاء، أن نسبة المشاركة فى الانتخابات الرئاسية بلغت 64 وأعلن الجيش التشادي، أن مجلس عسكري انتقالي بقيادة نجل الرئيس التشادي إدريس ديبي سيدير البلاد، وذلك بعد مقتل الرئيس التشادي إدريس ديبي، اليوم، كما أعلن الجيش إغلاق الحدود البرية بعد مقتل الرئيس إدريس ديبي، فيما أكد الاستعداد لإجراء انتخابات رئاسية «شفافة»، بحسب شبكة سكاي نيوز الإخبارية
عن هذا الأمر تحدّث أستاذ السياسة والاقتصاد في جامعة باماكو د أعلن التلفزيون التشادي، مقتل الرئيس التشادي إدريس ديبي، متأثرًا بإصابته خلال معارك، وذلك وفقًا لشبكة «سكاي نيوز»

وجاء الذي حكم تشاد بقبضة حديدية منذ 30 عاما غداة إعادة انتخابه لولاية سادسة بحصوله على 79,32 % من الأصوات في الاقتراع الرئاسي الذي جرى في 11 أبريل على ما أعلنت اللجنة الانتخابية يوم أمس الاثنين.

16
search
وتعد فرنسا من أهم الأطراف الخارجية الفاعلة في المشهد التشادي؛ إذ تتخذ باريس من عاصمة البلاد أنجمينا مركزاً لعملياتها لمكافحة الإرهاب في منطقة الساحل الأفريقي، وكانت تعتبر إدريس ديبي حليفاً لها، حتى أنها أنقذته من أكثر من محاولة انقلابية كان آخرها في شباط فبراير 2019
مقتل الرئيس التشادي متأثرا بإصابته خلال اشتباكات مسلحة
وقد أعلنت الثلاثاء «التحرير الكامل لمنطقة تيبستي» في الشمال
مقتل الرئيس التشادي بعد حكم ل30 سنة
أعلن الجيش التشادي حلَ الحكومة والبرلمان وإنشاءَ مجلس عسكري انتقالي يدير البلاد لمدة ثمانية عشر شهرا، برئاسة محمد إدريس ديبي نجل الرئيس المقتول، كما حظر الجيشُ التجولَ في كافة أنحاء البلاد ما بين السادسة مساء والخامسة صباحا، وأغلقَ جميع منافذ البلاد البرية والبحرية حتى إشعار آخر