| بين النعائم سعد الذابح، ينزل القمر بها | يقال إن السعد منها واحد |
|---|---|
| الغفر: ومدته ١٣ يوما وهو يوافق ٢٠ من برج العقرب و٧٩ من سهيل والشجر فيه على ٤,٤٧ والشروق على ٦,٠٨ والغروب على هه,٤ وهو يوافق ١ ١ من شهر نوفمبر وهو ثلاثة نجوم خفية بين السماك الأعزل وزبانا العقرب، يؤمر فيه بالدثار وينهى عن شرب الماء قبل النوم مباشرة، وهو الطالع الثالث ٠ان الوسمي يصلح لنقل أفراخ الأشجار والنخيل | وقوله «لحق الهبع» يريد أن الهبع أيضا قد قوى شيئا فهو يلحقه والهبع ما نتج في أول النتاج وهو ضعيف |
وإذا سقطت النثرة، جرى الماء في العود، وصلح تحويل الفسيل.
21| الفرغ المؤخر: ومدته 13 يوم ويوافق 26 من برج الحمل و236 من طلوع نجم سهيل، و 16 من أبريل، وهو الذي يلي الفرغ الأول أو المقدم | وقوله طلب اللهو الخلو أي طلب المرأة، أي التزويج في هذا الوقت، لأنه قد خرج من ضيق الشتاء وشدّته وأمكنه التصرف وابتغاء الرزق، فطلب التزوج |
|---|---|
| سعد بلع، مدته 13 يوم، وهو يوافق الرابع من برج الحوت، و183 يوم من سهيل، ويوافق 23 من فبراير وهو عبارة عن نجمان على هيئة سعد الذابح أحدهما إلى الشمال والآخر في الجنوب ونورهما خافت | Globalization في أعلى الملف: using System |
نشر بتاريخ 18 سبتمبر، 2017 قام بتأليفه.
| والطرف عبارة نجمان بين يدي الجبهة | وقالوا: «لا يطلع السماك إلا وهو مادّ عنقه في قوة» |
|---|---|
| والجوزاء غزيرة النوء ويقال عنها: إذا طلعت الهقعة تقوّض الناس للقلعة، ورجعوا عن النّجعة، وأردفتها الهنعة ومع طلوعها يرجع الناس إلى مياههم | من عند ذلك يعتدل الزمان، ويستوى الليل والنهار |
وسمّى سعد الأخبية لأنه يطلع قبل الدفيء، فيخرج من الهوام ما كان مختبئا.
6