ومع بزوغ فجر سنة - ، هجم جيش الإخوان على جيش الأمير عبد الله بن الحسين، من مختلف الجهات، الأمر الذي أصابه بالارتباك | وكانت حربا بين في التابعة حينها و ولم تشتبك قوات مع إلا في |
---|---|
وكان الإمام ادرك ضعف موقفه العسكري، بعد الهزيمة التي لحقت بأهل القصيم أثر معركة المُلَيْداء سنة - | ورتب أمره مع قبيلة العجمان، لتغزو معه، ولا تنقلب عليه |
وكلية الملك عبد العزيز الحربية التي تعتبر أول كلية عسكرية سعودية.
ولما تحقق ذلك، انتهى الأمر بإطلاق سعد بن عبد الرحمن، ومن معه، هدية من للأمير عبد العزيز | نشأت أولى هجر الإخوان حول مجموعة الآبار في الوادي ذي المراعي الجيدة والأشجار الكثيرة |
---|---|
وقد أعدم جميع أفراد آل هزان الذين شاركوا في العصيان | وبعد أن رفض الإمام عبد الرحمن عرض ، أراد أن يستقر في ، لأنها كانت بعيدة، نسبياً، عن خطر خصمه، الأمير محمد بن رشيد، ولأنها أصبحت ملجأ لمن فرّ من أهل نجد عن بلدانهم، خاصة أهل ، إذ إن علاقات التجارية بها، كانت قوية، حينذاك |
ولكنه استطاع أن يتغلب عليها، بكرمه وحكمته وشجاعته.
كان الإمام عبدالرحمن قد أقام عند وصوله إلى الكويت فيما يعرف ببيت العامر، فمكث فيه مدة إقامته في الكويت | أما زواجه الثاني فكان أيضاً من شيوخ بني خالد، من امرأة تدعى وضحى بنت محمد بن برغش بن عقاب من آل عريعر من شيوخ القبيلة، فأنجبت هذه الزوجة أكبر أبناءه تركي، وأخاه سعود، وأختهما منيرة،وقد توفيت هذه الزوجة بعد عبدالعزيز، بعد أن أدركت وفاة ابنها سعود |
---|---|
وعمد إبراهيم باشا، بعد تسلمه الدرعية، إلى هدمها | وتواردت عليه الرسائل طالبة منه أني علن تأييده للجهاد |
وقد تمكن عبد العزيز من الوصول إلى الرياض، بعد يومَين فقط.