قال ابن عمر:"والله ما أحب أنها تكون لي سبعين عاما, ويقتل بسببي رجل واحد" | |
---|---|
معركة تل الأرمن المعركة أو الفخ التاريخي المشهور الذي شاهده متابعو الحلقة السابعة والأربعين، من مسلسل المؤسس عثمان، والمعروف تاريخيا بـ«معركة تل الأرمن» أو «جبل أرمينيا» أو «أرمين بلي» أو كما ذكره المترجم «أرمني ولي» |
هناك على الصفا في درا "الأرقم بن أبي الأرقم" فلم يطل به التردد, ولا التلبث والانتظار, بل صحب نفسه ذات مساء الى دار الأرقم تسبقه أشواقه ورؤاه.
14قلت لنفسي: هذه والله الثانية | |
---|---|
ان المال الذي جعله الله خادما مطيعا للانسان, يوشك أن يتحوّل الى سيّد مستبد |
.
29فقد رزق بعد هذا أبناء آخرين | ؟فأجابه أبو ذر: من غفار |
---|---|
!!! ان وجود عبد الله بن عمر, وزهزد وورعه, هذه الخصال الثلاثة, كانت تحكي لدى عبد الله صدق القدوة | ودعا أمير المؤمنين بلال, وقد حان وقت الصلاة ورجاه أن يؤذن لها |
!! بلغ الاضطهاد ذروته، واستشهد الكثير تحت سوط التعذيب، كسيدنا ياسر وزوجته سيدتنا سمية، تحت مرأى ومسمع المختار صلى الله عليه وسلم، وهو يتألم في داخله أشد الألم، أين يفر بهؤلاء؟ هم رعيته وهو المسئول عنهم!! وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا الا خطأ ليس دوره اليوم أن يقتل.
27