وظلت الروابط العرقية والاجتماعية والثقافية والتجارية تتجدد بين فلسطين والجزيرة العربية الأم ؛ وعندما بدأ الفتح العربي الإسلامي، تضامن عرب مع إخوانهم العرب المسلمين، للتخلص من حكم الرومان الأجنبي واضطهاده لهم | مؤرشف من في 11 ديسمبر 2016 |
---|---|
قرية بيار عدس هذه القرية الصغيرة تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة يافا | قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 حوالي 1276 نسمة |
وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة بيت داجون.
19وقد ألهب هذا الإعلان مشاعر المواطنين الفلسطينيين في كل مكان، وانتشرت روح الجهاد ضد الاستعمار، واقتنع الجميع بأن الكفاح المسلح هو الأسلوب الوحيد لحماية الوطن | في عام 1950 ضمّت بلدية تل-أبيب مدينة يافا لسلطتها، وأصبحت بلدية واحدة تسمى بلدية تل أبيب- يافا، يشكل فيها السكان العرب ما يقارب 2% من السكان |
---|---|
التعليم يعتبر المجال التعليمي والمجال الصحفي من أبرز مجالات النشاط الثقافي في مدينة يافا في هذه الفترة، حيث ازدادت أعداد المدارس بجميع المراحل، كما ظهرت مطابع حديثة، وصدرت العديد من الكتب الأدبية والعلمية وانتشرت الصحف اليافية في كل أرجاء فلسطين | منحوتة في أحد شوارع يافا |
أما الثلاثة فهي مُلحقات بكنائس القديس أنطوني، والقديس بطرس، والقديس جورج التي سبق ذكرها.
8ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي 40248 نسمة | ونتيجة لذلك فقد استقر فيها العديد من أبناء الأردن وسوريا ولبنان ومصر وأقاموا فيها بصفة دائمة منذ العهد العثماني وحتى الانتداب البريطاني على فلسطين |
---|---|
وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة يهودا عام 1948 | كانت هذه إحدى الجمل الّتي ردّدها مصمّم مشروع «تلّة أندروميدا» السكنيّ في يافا، المُقام على أرض وقفيّة أرثوذكسيّة، وقد أُنْشِئ منذ منتصف التسعينات لجذب الأغنياء اليهود للسكن في يافا |
دخلت يافا في حوزة في الربع الأول من القرن الرابع الميلادي، في عهد الإمبراطور 324 - 337 م الذي اعتنق وجعلها دين الدولة الرسمي.
15