للفهد رأس صغير مقارنة بأنواع الأخرى المماثلة له في الحجم، وتقع في أعلى مما يمنحه رؤية أمامية ممتازة، وينحدر من زاوية عينيه خطّان أسودان يُقال لها "علامات الدموع" تمر بمحاذاة وصولاً إلى ، وتساعد هذه العلامات في حماعية العينين من وهج أشعة عندما يعدو الحيوان خلف طريدته أثناء الصيد | والفهود هي الممثلة الوحيدة "" : Acinonyx في العصر الحالي، إذ أن جميع الأنواع المنتمية لهذا الجنس اندثرت عن وجه الأرض قبل آلاف السنين بسبب العوامل الطبيعية |
---|---|
وقد أظهرت نفس الأبحاث أن الفهود بالذات وعلى الرغم من أنها ذات خصائص تشريحية مختلفة تميزها عن باقي السنوريات، إلا أنها لا تمتلك سلفًا قديمًا محددًا، فكل ما يظهر حتى الآن من سجل المستحثات يدل على أنها انشقت عن أقرب أنسباؤها، أي Puma concolor Puma yaguarondi ، منذ حوالي 5 ملايين سنة، وأنها لم تتغير بشكل ملموس منذ ذلك الحين | وُصل بتاريخ 9 أكتوبر 2008 |
وفاز الحزب في الانتخابات البلدية التي أجريت عام م وأصبح نكروما رئيساً لوزراء ساحل الذهب غانا عام تعتبر غانا من الدول الأفريقية التي عانت عبر عقود طويلة من الانقلابات العسكرية التي منعت كافة مظاهر الديمقراطية ومنها حرية تكوين الاحزاب ثم اضطرت الانظمة الحاكمة تحت الضغوط عليها الي السماح بحرية تكوين الاحزاب.
6كانت بعض الشعوب تنظر إلى فراء الفهود على أنه يُمثل رمزًا اجتماعيًا مرموقًا، حيث كان بعض الملوك والأمراء يرتديه أو يعرضه على أرض بلاطه، أما اليوم فإن أهمية الفهود الاقتصادية تتمثل في ما تحققه من عوائد والمنتزهات وحدائق الحيوان، حيث يدفع السيّاح مبلغًا من المال مقابل مشاهدتهم لها في مؤلها الطبيعي ورؤيتها تتفاعل وطرائدها والضواري الأخرى | وفي وقت لاحق ولد المزيد من ملوك الفهود في ذات المركز |
---|---|
أما أكبر تجمّع للفهود في العالم فهو في بجنوب غرب القارة الأفريقية، التي يدعوها البعض "أرض الفهود" | تقوم الأنثى بالدفاع عن جرائها ضد أي معتد، وفي بعض الأحيان تنجح في صد بعض الضواري وردها على أعقابها، كذلك غالبًا ما ينجح تحالف من الذكور بصد بعض الضواري الأخرى، شريطة أن يكون الذكور في هذا التحالف أكثر عددًا من المفترسات المعتدية وأن تقل الأخيرة عنها في قدها أو تماثلها |
.
30يُلاحظ أن الفهود قاطنة غالبًا ما تكون أبهت لونًا من تلك قاطنة السهول، ولعلّ ذلك يُساعدها على التموّه وسط الرمال عندما تصطاد | وبما أن الفهود كانت من أصغر وأضعف السنوريات في شبه الجزيرة العربية، فلعلها كانت شديدة العدائية، بشكل واضح أكثر من ، وذلك كي تستطيع الدفاع عن طرائدها التي يصعب عليها صيدها في تلك الأنحاء من العالم، بسبب عدم قدرتها على العدو بشكل متواصل في ساعات النهار، وبسبب تناثر الفرائس وندرتها في الكثير من الأماكن |
---|---|
اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2013 | تتشابه أسماء هذه الحيوانات في العديد من اللغات الأوروبية، كما في " Guépard - گيپار"، " Gepard - گيپارد"، " Guepardo - گيپاردو"، " Gepárd - گيپارد"، " Ghepard - غيپارد"، وكثير غيرها؛ وجميع هذه الأسماء مُشتقة من الاسم اللاتيني لهذه الحيوانات الذي أطلقه عليها في القدم، وهو " Gattus pardus" : گاتوس پاردوس ، بمعنى " السنّور المرقط" |
فهدة وجرائها في محمية فوهة نگورونگورو.
25