وقد ذكروا فى سبب نزول هاتين الآيتين روايات منها ما أخرجه ابن جرير عن عكرمة ، أن أبا جهل قال : لئن رأيت محمدا لأفعلن ولأفعلن ، فأنزل الله - تعالى - قوله : إِنَّا جَعَلْنَا في أَعْناقِهِمْ أَغْلاَلاً | |
---|---|
خرج للصلاة في الكعبة المشرفة ، وأثناء صلاته انطلق أبو جهل حاملاً حجرًا كبيرًا أراد أن يضرب به رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم.
كما حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ هدى، ولا ينتفعون به | |
---|---|
اللهم انصرني على من ظلمني وخذ لي بثأري |
وقد رُوي عن ابن عباس أنه كان يقرأ ذلك: فَأَعْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ بالعين بمعنى : أعشيناهم عنه، وذلك أن العَشَا هو أن يمشي بالليل ولا يبصر.
24A ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم | وكذلك شرح ما هو حسناته |
---|---|
Невежество и несчастье окружает их со всех сторон, и поэтому увещевания не приносят им никакой пользы | اللهم أسألك مغفرة تشرح بها صدري وترفع بها ذكري وتيسر بها أمري وتكشف بها ضري وترفع بها ضري إنك على كل شيء قدير |
.