المحاولة الأولى للسيطرة على الرياض بشكل عام ؟ من أهم الأسئلة التي يجب الإجابة عليها من أجل التعرف على الحروب التاريخية التي حدثت لاستعادة الرياض ، أكبر مدينة في المملكة العربية السعودية وعاصمة المملكة ، من أهم الأسئلة ، لذلك سنقوم تعرف على إجابة هذا السؤال في هذه المقالة | متى كانت المحاولة الاولى لاسترداد الرياض؟ متى كانت المحاولة الاولى لاسترداد الرياض؟ كانت المحاولة الاولى لاسترداد الرياض، في اليوم الخامس من شهر شوال من العام الهجري 1319، والذي يوافق بالميلادي اليوم الخامس عشر من شهر يناير من العام الميلادي 1902، وكان من بعدها تأسيس المملكة العربية السعودية |
---|---|
أخذ الملك منهم 6 رجال عندما اقتربوا من سور مدينة الرياض وترك 33 رجلاً تحت قيادته |
كانت المحاولة الأاولى لاسترداد الرياض عام 1901 ميلادي، 1318 هجري.
13ـؤال المحاوله الثانيه لاسترداد الرياض ولا تـ | ــؤال المحاوله الثانيه لاسترداد الرياض والعـ |
---|---|
ثم اتجه إلى الأحساء ليتمكن جيشه من التمون، وكانت متصرفية الأحساء التابعة للحكومة العثمانية قليلة العدد وإدارتها ضعيفة | وفي الصفحات الآتية دراسة موسعة لهذا المسار، مع مناقشة التطورات التي طرأت عليه، مدعمة بالوثائق، والمصادر المخطوطة والمطبوعة |
وبعد أربعة أيام من الإقامة في الأحساء شن الملك عبدالعزيز غارةً ثانيةً، حيث اخترق وادي المياه حتى وصل الحناة في محاولة منه لجمع أكبر عدد من المقاتلين، ثم سلك درب الجودي ، حتى وصل بمحاذاة معقلا ، حيث غير طريقه متجهًا إلى مورد رماح ثم أغار على عرب العاصم من قحطان في عبلة سدير فانتصر وغنم، وفي أثناء عودته زحف بجيشه على بادية مطير في عشيرة سدير فأغار عليهم وغنم، ورحل الملك عبدالعزيز إلى حفر العتش حيث قسم بعض الغنائم، وأرسل رسولاً إلى الرياض مرةً أخرى إلى الشيخ عبدالله بن عبداللطيف يبشره بما تحقق له، فأجابه الشيخ، والتقى الرسول مع الملك عبدالعزيز في بنبان -ماء شمالي الرياض - وتوجه الملك عبدالعزيز من حفر العتش إلى بنبان يشير إلى محاولة لاسترداد الرياض بيد أن الأوضاع لم تكن ملائمة لذلك؛ فعاد بجيشه إلى الأحساء مرةً أخرى، وأقام هناك أسبوعين قسم فيها الغنائم على جيشه وأهدى منها المسؤولين العثمانيين في الأحساء لاتقاء خطرهم واستمالتهم إليه، وباع رجاله غنائمهم وتزود بالمؤونة، وبعد هذه الغارة ذاع صيت الملك عبدالعزيز، وازداد جيشه إلى نحو ألفين ومئة مقاتل ما بين خَيّال وهَجّان، وتضايق ابن رشيد من هذه التحركات، فطلب من الشيخ قاسم بن ثاني -أمير قطر - مجابهة الملك عبدالعزيز، كما طلب من الدولة العثمانية من طريق واليها في البصرة إيقاف تحركات الملك عبدالعزيز فلبت الحكومة العثمانية طلبه، ومنعت الملك عبدالعزيز من التمون من الأحساء أو الإقامة فيها، كما أكدت على رؤساء قبائل المنطقة بمنع رجالها من مساعدته.
4