قائلاً: عن كاتبه حمد القاضي لا يغمس قلماً في مداد | |
---|---|
ورنين الهاتف لا ينقطع من مبارك.
26كان فرحي بالمقال لا يوصف رغم أنه كان بسيطا وعاديا جدا نشرته صحيفة الجزيرة وأنا على ما أذكر بأول ثانوي وكان عنوانه «النجاح وليد العمل والكفاح» | بدايات حمد القاضي ولد حمد بن عبد الله بن سليمان القاضي في عنيزة القصيم في المملكة العربية السعودية، وتعود أصول أسرة القاضي إلى بني تميم كنسب، أما عنيزة فهي موطنها وتعتبر إحدى أبرز الأسر النجدية أصالة، ولكن في نجد كلها لم يبقى ما يسمى بالقاضي سوى هذه الأسرة |
ولربما أن تربيته البيتية والأسرية، مع ثقافته المتوازنة، وقربه من شخصيات كثيرة متباينة، ساهمت بعد توفيق الله وفضله بهذا التوازن الحميد الذي بان أثره على مستوى القبول الرسمي والشعبي الذي يحظى به.
لذا تبقى أحاسيس الإنسان في داخله لا تتبدل ويبقى الحب هو جوهر الحياة | بـ بيتين من الشعر: أحدهما لشاعرنا الجميل الأستاذ مقبل العيسى |
---|---|
يقول الشيخ السعدي: «كان في هذا الكلام نوع تضرع منها وانكسار نفس، حيث كان نذرها بناءً على أنه يكون ذكراً يحصل منه من القوة والخدمة والقيام بذلك ما يحصل من أهل القوة والخدمة، والأنثى بخلاف ذلك، فجبر الله قلبها وتقبل الله نذرها، وصارت هذه الأنثى أكمل وأتم من كثير من الذكور، وحصل بها من المقاصد أعظم مما يحصل بالذكر» |
.
28