» فقال عبيد الله: « أنشدك الله، أن يقولها لي أحد بعدك لو ولّاك أبوك، أو عمّك، ولّيتك | وكانت خاتمة المهاجرين والمهاجرات، مسندها ثمانية وخمسون حديثا |
---|---|
ولما أسلم أهل الطائف كلّم رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلم خالد بن الوليد في ربا الوليد الّذي كان في ثقيف، لما كان أبوه أوصاه به | عليك ولا ينفك جلدي أغبرا فبكت، فقال عمر: ما دعاك إلى هذا يا أبا الحسن؟ كل النساء يفعلن هذا، ثم قتل عنها عمر، فقالت تبكيه: عين جودي بعبرة ونحيب |
وَيُذَكِّرُهُ الْعَائِدُ التَّوْبَةَ لِأَنَّهَا وَاجِبَةٌ لِكُلِّ حَالٍ وَالْمَرِيضُ أَحْوَجُ إلَيْهَا مِنْ غَيْرِهِ قَالَ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - «إنَّ اللَّهَ يَقْبَلُ تَوْبَةَ الْعَبْدِ مَا لَمْ يُغَرْغِرْ» أَيْ: تَبْلُغْ رُوحُهُ إلَى حَلْقِهِ.
8وقولك " إن الإمامة أحد أركان الدين " جهل وبهتان فإن النبي ص فسر ~~ الإيمان وشعبه، ولم يذكر " الإمامة " في أركانه ولا جاء ذلك في القرآن 3 | وسوف نعرض من خلال كلام ابن تيمية وردوده ما يثبت بطلان دعواه وجهله وتسرعه ~~بالحكم على المخالفين ووقوعه في التناقض |
---|---|
فالسارق يقول: سرقت لأني فقير، وشارب الخمر يقول: شربت لأنني كثير الهموم، ~~والزاني يقول كذا وهكذا | قال الملك موجها الخطاب إلى الوزير : هل صحيح أن أبا بكر قال: إن لي ~~شيطانا يعتريني ؟ قال الوزير: هذا موجود في كتب الروايات 1! وأن الأولى بهذا ~~الادعاء هم أهل السنة الذين أغلقوا باب الاجتهاد وعكفوا على فقه الماضي ~~وتخلفوا عن مواكبة العصر والمتغيرات |
وقيل إنه سم في خلال تخلل به.
21وَفِي نُزُولِ النِّسَاءِ الْقَبْرَ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ تَعْرِيضٌ لَهُنَّ بِالْهَتْكِ وَالْكَشْفِ بِحَضْرَةِ الرِّجَالِ ثُمَّ الْأَوْلَى مَحَارِمُهُ مِنْ النِّسَاءِ ثُمَّ الْأَجْنَبِيَّاتُ لِلْحَاجَةِ إلَى دَفْنِهِ، وَعَدَمِ غَيْرِهِنَّ | والشيعة بجميع طوائفهم لا ينسبون إلى أئمة آل البيت شيئا بل ينقلون عنهم، ~~والكذب الذي يقصده ابن تيمية هنا ليس هو نسبة بعض الاعتقادات الباطلة ~~المناقضة لأصول الدين إلى الأئمة من قبل أهل الزندقة وأعداء الدين المندسين ~~في وسط المسلمين فهذه الافتراءات قد أعلن رفضها الأئمة وتبرؤوا منها فمن ثم ~~لا يصلح الاستدلال بها هنا |
---|---|
وَيَقُولُ فِي دُعَائِهِ لِامْرَأَةٍ: اللَّهُمَّ إنَّ هَذِهِ أَمَتُكَ ابْنَةُ أَمَتِكَ نَزَلَتْ بِكَ، وَأَنْتَ خَيْرُ مَنْزُولٍ بِهِ بَدَلَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ قَوْلِهِ فِي دُعَائِهِ لِلرَّجُلِ: اللَّهُمَّ إنَّهُ عَبْدُكَ - إلَى قَوْلِهِ: وَأَنْتَ خَيْرُ مَنْزُولٍ بِهِ وَلَا يَقُولُ: أَبْدِلْهَا زَوْجًا خَيْرًا مِنْ زَوْجِهَا فِي ظَاهِرِ كَلَامِهِمْ قَالَهُ فِي الْفُرُوعِ وَيَقُولُ فِي دُعَائِهِ إذَا كَانَ الْمَيِّتُ خُنْثَى اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِ هَذَا الْمَيِّتِ وَنَحْوِهِ كَهَذِهِ الْجِنَازَةِ لِأَنَّهُ يَصْلُح لَهُمَا | فلمّا سمع معاوية ذلك، خاف بائقته، وقال: « والله، لترجعنّ إلى عملك يا با عبد الله |
وكانت له مجالس رأي وفقه وأدب، وكان الفقهاء والأدباء والشعراء ~~وأصحاب الرأي يزدحمون على بابه.