سنة الطبعة. سنة الطبعة (1871)

» الأربعاء 06 مايو 2020, 04:51 من طرف » السبت 18 أبريل 2020, 12:41 من طرف » الأربعاء 10 سبتمبر 2014, 17:12 من طرف » الخميس 07 أغسطس 2014, 22:21 من طرف زائر » الأربعاء 23 أكتوبر 2013, 09:45 من طرف » الأربعاء 23 أكتوبر 2013, 08:48 من طرف » الأحد 15 سبتمبر 2013, 03:15 من طرف » الخميس 22 أغسطس 2013, 04:58 من طرف » الخميس 22 أغسطس 2013, 04:51 من طرف » الثلاثاء 30 يوليو 2013, 19:54 من طرف » الثلاثاء 30 يوليو 2013, 19:50 من طرف » الثلاثاء 30 يوليو 2013, 19:48 من طرف » الثلاثاء 30 يوليو 2013, 19:47 من طرف » الأربعاء 24 أبريل 2013, 15:58 من طرف » الأحد 10 فبراير 2013, 21:17 من طرف » السبت 26 يناير 2013, 20:06 من طرف » الأحد 18 نوفمبر 2012, 23:25 من طرف » الثلاثاء 18 سبتمبر 2012, 21:17 من طرف » الثلاثاء 18 سبتمبر 2012, 21:16 من طرف » الثلاثاء 04 سبتمبر 2012, 23:45 من طرف مولود ب سنة الطبعة سنة الطبعة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نسمع من اجدادنا و من كبار السن كلمة الطبعة او سنة الطبعة
في الصباح كانت جثث الأبقار والخراف والماعز طافية على مياه خليج عراد

أخرجت الأطفال من العريش المتهاوي.

7
سنة الطبعة (1871)
، رغم أنها ما زالت دامية في الذاكرة الجمعية للمجتمعات الخليجية
سنة الطبعة
عبدالله خليفة الشملان: بناء السفن الخشبية في دولة البحرين ١٩٩٠م مركز البحرين للدراسات والبحوث ٣
سنة الطبعة
مارس 2018 سنة الطبعة حدثت في عام الموافق وبالتحديد على الساحل الشرقي ابان ، والطبع في لغة أهل الخليج الدارجة يعني "" فيقال ان المركب "طُبع" أي
نصلي عليهم ثم يتم دفنهم

وقد مات من أهل العوامية أثر هذه الحادثة كلُّ من جعفر علي العصافرة، وشخص آخر يدعى متروك وزهرة عبد الله الزوري، ووالدة عبدالحسين بن حسن مهدي الفرج وزوجته الأولى.

2
سنة الطبعة 1344هـ ـ 1925م
حدثت بينما كانت سفن الغوص متواجدة على المغاصات للشروع في عملية الغوص صباحا، وكانت أكثر السفن على مغاص يقال له " الديبل " بينما بقية السفن الغوص متفرقة على المغاصات الأخرى كمغاص داس — حاولول - أبا الحنين — جنة — حولي — اشتيه
سنة الطبعة
في ليلة مقمرة والبحر هادئ كأنه لوح زجاج, من مساء الجمعة الثالث عشر من ربيع الأول عام 1346 هـ الموافق 28 سبتمبر1925 م أي قبل 88 عاماً وكانت سفن الغوص التابعة لأهل البحرين قد اجتمع أكثرها في هير مغاص شتيّة بحكم موقعها المميز وكبر مساحتها وقربها من معظم المغاصات وحتى السفن التي كانت في المغاصات الواقعة حوالي هير شتية مثل الميانة و أبوعمامة وأبو لثامة وأبو حاقول وأبو الجعل وأبو الخرب كلها تقاطرت إلى هير شتية كل ذلك استعدادا للقفال وهو رحلة العودة إلى أرض الوطن و الذي لم يبق عليه إلا يومان حيث إن القفال يكون مع بداية شهر أكتوبر قبل طالع الصرفة الموافق 2 أكتوبر والتي يطلق عليها البحارة السابعة وهناك أهزوجة مشهورة بين أفراد المجتمع البحري تقول : السابعة والبرد كايد … تجلب الغواص من أقصى البعايد وعادة ما يوكل أمر إعلان موسم الغوص من قبل الحكومة إلى أحد النواخذة الكبار ويطلق عليه أمير الغوص وفي التاريخ المحدد وعند الصباح ترفع السفينة التي يقودها أمير الغوص البنديرة العلم معلنة انتهاء موسم الغوص فتبدأ السفن برفع أشرعتها البيضاء ميممة شطر الوطن وتنطلق أصوات النهامة على ظهور السفن وتعم الفرحة الجميع على أمل قريب بلقاء الأحبة وفي تلك الليلة التي لم يطلع صباحها إلا على آلاف الضحايا ومئات السفن المحطمة كان الجزوى جميع العاملين على ظهور السفن كعادتهم في كل ليلة يتناولون وجبة العشاء قبل أذان المغرب وهي عبارة عيش محمر وسمك ثم يؤدون الصلاة ليأوي كل واحد إلى فراشه المتواضع في جو تعبق فيه رائحة المحار المكوم على سطح السفينة وبعد يوم طويل من العمل المتواصل الذي يبدأ بعد صلاة الفجر ويمتد حتى غروب الشمس
بين «سنة الطبعة»... و«سنة الكمامة»!