في تجديد هذه الرتبة، أخذت اللجنة البطريركية للشؤون الطقسيّة على عاتقها إعادة النظر على اساس التقليد الأنطاكي السريانيّ من جهة، والتجديد الرعويّ ليشارك الشعب في صلوات تحمل أماني ومعاني هذه الأيام الحاضرة من جهة أخرى | ولتحلّ مراحِمُ الله على القارئ والسامعين وعلى هذه الرعيّة وابنائها الى الأبد |
---|---|
يمكننا القول، بأننا توصّلنا الى رتبة تُرضي الجميع، لما فيها من عراقة وأصالة وارتباط بالتقليد ولما تفتح من نوافذ جديدة، تُشرك الشعب في الصلوات والتراتيل، وتبعده عن الجوّ العالميّ السائد حالياً في احتفالنا بهذه الرتبة | أولاً: بنية الرتبة 1- رتبة الخطبة من المعروف أن رتبة الخطبة، بحدّ ذاتها، لم تعد في نظر الناس ذات أهميّة كبيرة، لأنّها تقتصر على لبس المحابس فقط |
إقبَل هذا البخورَ ةبارِك العروسَين … و… وإشبينَيهِما والمدعوّيينَ كافَّةً، الرجالَ والأطفالَ والأنسِباءَ والعذارى، كما باركتَ الأبرارَ وبنيهِم، ونرفَعَ إليكَ المجدَ يا ربَّنا وإلهَنا، الآنَ والى الأبَد.
كلّ هذا، لنُعطي الزواج ما يستحقّ من عناية رعويّة وأهمّيّة كنسيّة | أمّا النُبؤاتُ فستَبطُل، والألسِنَةُ تزول، والعِلمُ يُبطَل |
---|---|
الساحل الشمالي الأوسط: "الإسكندرية، العلمين، مارينا، برج العرب، الحمام" | فلِذلِكَ يترُك الرجل اباهُ وأمَّه، ويلزَم امرأتَهُ، فيصيرُ الاثنانِ جسداً واحِداً |
نشاط للرياح على السواحل الشمالية الشرقية وجنوب سيناء وجنوب الصعيد.
12