ونقصان الأكسجين يؤدي نقصان التروية إلى الدماغ وبالتالي تظهر اعراض الدوار والتعب على المريض عادة اما في حالة انقطاعه انقطاعا تاما فأنه يؤدي إلى إلى توقف عضلة القلب وبالتالي يعرض الإنسان إلى احتمالية كبيرة لفقده الحياة مالم يتم انعاش القلب والرئة من جديد في وقت محدد | تعرَّف على المزيد حول التزامنا نحو |
---|---|
تكون القصبة الهوائيّة وتفرعاتها مبطنّة من الدّاخل بنسيج طلائي تنفسي ظهارة تنفسيّة يحتوي على أهداب، ويكون النّسيج الطّلائي مغطى بسائل منخفض اللزوجة تعلوه طبقة من المخاط اللزج الذي يُبقي المسالك التنفسيّّة رطبة ويصطاد الأوساخ الموجودة في ، وتقوم الاهداب بدفع المخاط وما يحتويه من أوساخ باتجاه البلعوم ليتم ابتلاعها | ولذا لا بد من الوقاية من أمراض الجهاز التنفسي ، ليظل يعمل وظيفته بكفاءة، وهي توفير الكمية اللازمة من الأكسجين لجميع خلايا الجسم، والقيام بعملية التنفس الخلوي |
غشاء الجنب أو الغشاء البلوري هو الغشاء الذي يحيط بكل فص من فصوص الرئة، ويفصل الرئتين عن جدار الصدر.
تبطن أنابيب الشعب الهوائية بالأهداب Cilia ، وهو شعر صغير جدًا له حركة مثل الأمواج تحمل المخاط إلى الخارج حيث يتم ابتلاعه أو خروجه عن طريق السعال، يحمل المخاط العديد من الغبار والجراثيم والمواد غير المرغوب بها لتتخلص منها الرئة لاحقًا عن طريق السعال | وأهم العوامل المؤثرة على التنفس هي درجة الحموضة PH ومع جهاز التنفس أهمية الجهاز التنفسي: للتنفس دور كبير في المحافظة على استمرارية النشاحت داخل الجسم فبالتنفس يتم التخلص من ثاني اوكسيد الكربون الذي يعتبر تراكمه ضار لخلايا الجسم ويوازن فقدانه بالحصول على الأكسجين الذي يعتبر الوقود الذي لاتستمر الحياة بدونه لما له الدور الكبير في استمرارية العمليات الحيوية داخل الجسم وعملية التزويد بالأكسجين هي عملية مستمرة لاتنقطع |
---|---|
الحويصلات الهوائية وهي أكياس هوائية صغيرة، وتعد وجهة الهواء الذي يتنفسه الإنسان | الفم والأنف يعد الأنف أفضل مجرى لدخول الهواء من الخارج للجهاز التنفسي، حيث يطهر الشعر الذي يبطن الجدار الداخلي للأنف الهواء أثناء دخوله، بينما يدخل الهواء عن طريق الفم في الحالات التي تغلق فيها الممرات الأنفية |
الرئتان يوجد بصدر الإنسان رئتين واحد بالجهة اليمنى والأخرى بالجهة اليسرى، والرئتان من مكونات الجهاز التنفسي الهامة حيث أنها مسئولة عن التنفس أو القيام بعمليتي الشهيق والزفير الذي يتم من خلالهما امتصاص الأكسجين من الهواء ومن ثم إخراج ثاني اكسيد الكربون.