وـ الابتلاء، وفي التنزيل العزيز: {ونبلوكم بالشر والخير فتنة} | |
---|---|
حُدثت عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يقول: حرّقوهم | لِذُنُوبِ الْمُؤْمِنِينَ الْوَدُودُ الْمُحِبُّ لَهُمْ ، وَقِيلَ : مَعْنَاهُ الْمَوْدُودُ ، كَالْحَلُوبِ وَالرَّكُوبِ ، بِمَعْنَى الْمَحْلُوبِ وَالْمَرْكُوبِ |
وـ الفِتنة، وهو مصدر جاء على وزن مفعول.
انواع الفتن: وقد اشارت النصوص الى انواع عديده من الفتن منها: فتنة المحيا وفتنة الممات | |
---|---|
إلا أذهب الله حزنه وهمه وأبدله مكانه فرحاً رواه أحمد وصححها لألباني | هذا السر هو : عيبهم للمؤمنين ونقمتهم عليهم بسبب تميزهم بالإيمان والإيقان بإله الحق الذي يلوذون بجنابه، ويتعززون بالعبودية له، ويحمدونه على كل حال، لعلمهم أنهم لن يخرجوا عن ملكوته في أي حال؛ ولو خرجوا من هذه ، وليقينهم بأن ربهم ومولاهم على كل شيء شهيد لا يغيب عنه شيء ولا تخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء |
.
15