ولذا فنحن نعرف شيئًا ومن شروط الشهادة أن محمدا رسول الله ، عرفنا معنى الشهادة بأن محمدا رسول الله ، وعرفنا أيضا ما هي المتطلبات التي يجب توافرها في الشهادة بأن محمدا رسول الله حتى يصل الإنسان لـ شهادة أن محمدا رسول الله | وثالثها: أَنْ يُعْلِمَ غَيْرَهُ بِمَا شَهِدَ به، ويخبره به، ويبينه له |
---|---|
وقال الشيخ ابن عثيمين: "معنى "شهادة أن محمدًا رسول الله": الإقرار باللسان، والاعتقاد الجازم بالقلب بأن محمدا بن عبد الله الهاشمي القرشي عبد الله ورسوله، أرسله إلى جميع الخلق كافة: من الجن والإنس" | رابع :- محبته r ، وهذه المحبة يجب أن تكون مقدمة على محبة جميع المخلوقين، من النفس والزوجة والولد والوالد |
خامس :-التحَاكُم إليه صلى الله عليه وسلم في جميع الأمور صغيرها وكبيرها، وذلك بالرجوع إليه في حياته، وإلى شريعته r بعد وفاته، والتسليم لحكمه صلى الله عليه وسلم سادس :-الشهادة له صلى الله عليه وسلم بأنه بَلغَ الرسالة، وأدى الأمانة، ونصح الأمة، ولم يزل مجاهد اً في سبيل الله حتى كمل الله به الدين.
11دخل إلى البيت: أعندكم شيء؟ قالوا: لا، قال: فإني صائم | الإيمان: أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وتُؤْمِنَ بالقَدَرِ خَيْرِهِ وشَرِّه |
---|---|
قال ابن كثير: "أي مهما أمركم به فافعلوه، ومهما نهاكم عنه فاجتنبوه، فإنه إنما يأمركم بخير وإنما ينهى عن شر" | شروط الشهادة أن محمدا رسول الله بعد حضور مقتضيات الشهادة أن محمدا رسول الله ، يجب أن يتوافر شرط أن يقوله العلماء ويفعلونه حتى يشهد أن الله ورسول الله يرغبان في أن يكون محمدا رسول الله |
كان إذا أتاه الأمر يسره قال: الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، وإذا أتاه أمر يكرهه قال: الحمد لله على كل حال هذا من هدي النبي, ومن أخلاق النبي, ومن سمت النبي.
6قال ابن تيمية: "الإيمان بالرسول: هو تصديقه، وطاعته، واتباع شريعته" | أيها الأخوة, النبي عليه الصلاة والسلام أوتي القرآن ومثله معه، ما معنى مثله؟ أي السنة، الكتاب والسنة، فكلا الوحيين الكتاب والسنة من الله العظيم، القرآن وحي متلو, والسنة وحي غير متلو |
---|---|
أتمنى لو أن كل مؤمن, قرأ أحاديث رسول الله, واعتقد أنها هي الحق, وأن مخالفتها يورث الهلاك, لكنا في حال غير هذا الحال | ثالثًا: طاعته -صلى الله عليه وسلم- في كلِّ ما أمَر |
سابع :- تجنب إطرائِهِ صلى الله عليه وسلم والغلوْ فيه، ورفعِهِ فوقَ منزلته التي أنزله الله عز وجل، وذلك بدعائه والاستغاثة به.
10