وكلنا يعبد الله بطريقته الخاصة، فمنا من يصلي ويصوم، ومنا من يلتزم بأذكار الصباح والمساء ويتصدق ويذكي عن أمواله، ولكن هل اقسام العبادة هكذا فقط، سوف نجيبك في هذا التقرير | ربما تفيدك قراءة: اصناف الناس في العبادة العبادة تشمل الكثير من الجوانب والأشكال ومنها الصلاة والزكاة، والحج، والصوم والعمل الصالح، وبر الوالدين، وصلة الرحم والأمانة والوفاء بالعهد والإخلاص كل هذا من مجالات العبادة |
---|---|
اشكركم جميعاً لإعطائى الفرصة لاترك تعليقاً |
وفي الختام، نكون قد تعرفنا على ما هي اركان العبادة، بالإضافة الى أننا قد تعرفنا على عدة أمور وهي: ما هي شروط صحة العبادة، ما هي مبُطلات العبادة، كيف تكون المحبة ركن من اركان العبادة، وغير ذلك من المعلومات التي تتعلق بالعبادة لله عز وجل.
14لقد قرات بعض الكتاب بالفعل ولكن ليس كله ومازلت متمسكا برايى فنعم فالمسيح هو راس الكنيسه ونحن اعضائه ولكننا اعضائه بالتبنى وليست ببنوه حقيقيه مثل المسيح فالمسبح هو ابن الله الوحيد الحقيقى وليس يالتبنى مثلنا واذا تحولنا اليه لن يكون هو الابن الوحيد بل نحن ايضا فهل نصير الاقنوم الثانى اذا؟ كل هذا غير صحيح و ارجو عدم خلط الايات بعضها او تفسيرها تفسيرا خاطئا ففى الافحارستبا تحل فينا نعمه المسيح وننال استناره و لكن ليس الاهوت فالاهون مختلف تماما عن المواهب التى تعطيها الروح القدس للمؤمنين فيمكن لشحص ان يخرج شباطين ولكنه لا يستطيع ان يخلق من العدم ويمكن لانسان ان يتنبا ولكنه لا يمكن ان يكون غير محدود وحتى المسيح قال لهم لا تفرحوا بهذا بل افرحوا ان اسمائكم قد كتبت فى سفر الحياه قتناول جسد ودم المسيح يعطينا نعمه واستناره فى قلوبنا لكى نعرفه ونتحد به روحيا ونكون مستحقين للدخول معه الملكوت ولكنه لا يعطينا لاهوته الأخ جوزيف: سلام لروحك قرأت تعليق محبتك، ولعلك لاحظت أنت نفسك التعبيرات السلبية التي تقوم على الانكار | ثانيا الصدق :من العبادات المباحة وهي الصدق في العزيمة، بأن يبذل العبد جهده في امتثال إلى أمر الله واجتناب نهيه، والاستعداد للقائه،وترك العجز، وترك التكاسل عن طاعة الله |
---|---|
يتضح من ذلك لأنه في حين نعلم أن مقسمة بحسب مطلوب الشرع الحكيم على حواس الإنسان وعضلاته وأعضائه الداخلية كل فيما يخصه، وهي عشر:القلب واللسان والسمع، والبصر والشم والذوق، واليدن والرجل، والفرج، وركوب الدواب على اختلافها |
الذي علمنا أن نقول يا أبَّا الآب abba هو الرب نفسه مرقس 14: 36.