ورواه الترمذي من حديث سليمان التيمي عن سيار القرشي الأموي مولاهم الدمشقي سكن البصرة، عن أبي أمامة صدي بن عجلان رضي الله عنه به، وقال: حسن صحيح | والقفار جمع قفر ، يقال: "أرض قفر وأرض قفار " ، يوصف بالجمع |
---|---|
ويشيرون وينصحون ويدعون، في الغالب إنما يدعون إلى ما يضر المسلمين، فلهذا حذر الله من طاعتهم اتقاء لشرهم وحذرًا من مكرهم وكيدهم، فالواجب التربص بما يقولون وبما يريدون وبما ينصحون وبما يشيرون وأن لا يقبل منهم شيء في ذلك إلا ما عرف أنه حق وأنه صواب من غير كلامهم |
فيقال من ذا الذي أجره على الله فيقوم العافون عن الناس يدخلون الجنة بغير حساب.
الأدلة الأخرى تشهد لهذا المعنى | وذكره السيوطي 2: 71 ، ونسبه إليه وإلى عبد بن حميد |
---|---|
وإلا الكلمة التي نقلها طابع التهذيب عن هامش أصله بأنه أسلم متأخرًا | حزن بربوةٍ فيها صعوبة، تحتاج إلى جهاد النَّفس حتى تستقيم على طاعة الله، وتدع ما يُخالف شرعه، وتجتنب هواها، أما طريق النَّار فسهلٌ بسهوةٍ، مُتيسّر طاعة الهوى والشَّيطان -والعياذ بالله- لهذا حُفَّت النارُ بالشَّهوات |
Он уготован для богобоязненных праведников, которые станут его обитателями, поскольку именно богоугодные деяния приводят человека в Райские сады.
5والضراء ما ينفقه على أهل الضر ويتصدق به عليهم | |
---|---|
وأشار الى أن النبي صلى الله عليه وسلم قد شبه هذه الحادثة بأنها أفظع ما لقي |
وقال الزهري: حدثني أبو سلمة عن ابن عباس أن أبا بكر خرج وعمر يحدث الناس فقال: اجلس يا عمر فأبى عمر أن يجلس فأقبل الناس إليه وتركوا عمر، فقال أبو بكر: أما بعد من كان يعبد محمدا، فإن محمدا قد مات، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت.
3