| ما معنى كلمة يورثه في معاجم اللغة العربية واللغة العربية من أحدث هذه اللغات نشأة وتاريخاً، ولكن يعتقد البعض أنها الأقرب إلى اللغة الأم السامية التي انبثقت منها اللغات السامية الأخرى، وذلك لاحتباس العرب في جزيرة العرب فلم تتعرض لما تعرضت له باقي اللغات السامية من اختلاط | |
|---|---|
| لأن حاجة الرجل إلى المال أكثر من حاجة المرأة إليه، فهو مكلف بتحمل الأعباء الزوجية والنفقة على البيت إلى غير ذلك من أمور الحياة العامة، والمرأة ليست مكلفة بذلك | وـ فلاناً من فلان: جعل ميراثه له |
ويُقَال : وَرِثْتُ فُلاناً مالاً أَرِثُه وِرْثاً ووَرْثاً إِذا ماتَ مُوَرِّثُكَ فصار مِيراثُه لك.
23| في التنزيل العزيز " يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ " أَي يَبْقَى بعدِى فيصيرُ له مِيراثي وقرئَ أُوَيْرِثٌ بالتّصْغِير | |
|---|---|
| وفي الحديث : " اثْبُتُوا على مَشَاعِرِكُمْ هذِه ؛ فإِنَّكُم على إِرْث من إِرْثِ إِبْرَاهِيم " قال أَبو عُبَيْد : إِرثٌ أَصلُه من المِيرَاثِ إِنما هو وِرْثٌ قلبت الواو أَلفاً مكسورةً ؛ لكسرةِ الواو كما قالوا للوِسادَةِ : إِسَادَة وللوِكاف : إِكافٌ فكأَنَّ معنَى الحديثِ : إِنَّكُم عَلَى بَقِيَّةٍ من وِرْثِ إِبْرَاهِيمَ الذي تَرَكَ الناسَ عليه بعد مَوْته وهو الإِرثُ وأَنشد : فإِنْ تَكُ ذا عِزٍّ حديثٍ فإِنّهُمْ | الوقوف على معاني اسم الله الكبير المتكبر: - أما المتكبر فمعناه الذي تكبر عن كل شر، فسبحانه وتعالى تكبر عن ظلم العباد، يقول فيما روى عن الله تبارك وتعالى أنه قال: « يا عبادي! فَبَيْنَا هُوَ قَاعِدٌ بَيْنَ الرُّكْنِ وَالمَقَامِ، إِذْ أَقْبَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ وَرَآهُ الرَّجُلُ وَهُوَ مُقَاوِمٌ رَجُلَاً عَلَيْهِ ثِيَابٌ بَيَاضٌ عِنْدَ المَقَامِ، حَيْثُ يُصَلُّونَ على الجَنَائِزِ، فَأَقْبَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَا رَسُولَ اللهِ، مَنِ الرَّجُلُ الذي رَأَيْتُ مَعَكَ مُقَاوِمُكَ عَلَيْهِ ثِيَابٌ بِيضٌ؟ قَالَ: « أَقَدْ رَأَيْتَهُ؟» |
مرحلة تجهيز محتوى الترجمات: إدخال ترجمات معاني القرآن الكريم المختارة من خلال التحويل النصي وتدقيق الإدخال ليسهل حفظها واسترجاعها ونشرها إلكترونياً، وستستمر المراجعة وتصحيح الملاحظات على الترجمات -إن شاء الله-.
20| وَرَّثَ النّارَ لغةٌ في أَرَّثَ وهي الوِرْثَةُ وتَوْرِيثُ النّارِ : تَحْرِيكُها لتَشْتَعِلَ " وقد تقدّم | ووَرَّثَهُ توريثاً، أي أدخله في ماله على ورثته |
|---|---|
| في التنزيل العزيز " يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ " أَي يَبْقَى بعدِى فيصيرُ له مِيراثي وقرئَ أُوَيْرِثٌ بالتّصْغِير | وقد وضع الإسلام للميراث شروطاً وموانع، فإذا توفرت الشروط وانتفت الموانع حصل الإرث وإلا فلا، وأحكام الميراث مفصلة في كتب الفقه فمن أراد التوسع فليرجع إليها في مظانها |
نريد قلوبًا كهذه لا يتسلل إليها الانهزام، نريد عُباد الكبير المتكبر المتعال، نريد عباد الله الأعلى والأجل، الله الأكبر من كل كبير، ألست تسمعها كل يوم تردد في الآذان: "الله أكبر الله أكبر"، إنه أمرك بترديدها حتى تتملك نفسك هذه المعاني، وتتشربها وتحيا بها، فلا تعظم شيئًا حقره ولا تحقر شيئًا عظمه، إن التكبر لا يليق إلا به سبحانه وتعالى، أما العبد فهو صفته الأساسية التذلل والخشوع والخضوع، فحظ المؤمن ألا يتكبر في الأرض بل يكون ذليلًا لله سبحانه وتعالى، ذليلًا على المؤمنين عزيزًا على الكافرين.
15