احببت رائحته التي تختلط فيه رائحه خشب الصندل مع رائحه مبهمه لي وكانها المسك احببت دفئه الطاغي حين الامسه بكفي | |
---|---|
خارجيا وداخليااا بعضهم من اليسير جدا ان تجد طريقك الى قلوبهم |
قال لي بصريح العبارة: لن أخون الأمانة من أجل الصداقة، فاللجنة سريّة وسأبقى أميناً على سرّيتها! وفي الترك راحة وفي القلب صبرا.
فلكل رواية همها الذي يستمد أهميته من أهمية المهتمين به، ومن بداهة القول إن شباب اليوم هم الأكثر أهمية لدى مختلف الشعوب | |
---|---|
متسائلاً هل يضعه باسمي الصحيح أو المستعار، فأجبته أن يضع الاسم الموقع به في المادة المنشورة، فوافق على مضض؛ والآن أعرف أنه كان من الأفضل أن ننحّي الاسم المستعار الذي كان لأغراض تحريرية تتعلق بعدم اللياقة في تكرار اسمي على أكثر من مادة كنتُ أكتبها لكل عدد من تلك المجلة | يترسخ هذا الاعتقاد في اعماقنا |
.
حتى مفاتيح خزائني مضت الايام ومازال صندوقي الخشبي كما عهدته من القدم | |
---|---|
أصبح من يعهدك في يومياتنا | او لربماا تغير شيئا مازلت اجهل ماهو حقيقة |
.
28