سلام على الدنيا ان لم يكن بها. سلامٌ على الدنيا إذا لم يكن بها

احببت رائحته التي تختلط فيه رائحه خشب الصندل مع رائحه مبهمه لي وكانها المسك احببت دفئه الطاغي حين الامسه بكفي
خارجيا وداخليااا بعضهم من اليسير جدا ان تجد طريقك الى قلوبهم

قال لي بصريح العبارة: لن أخون الأمانة من أجل الصداقة، فاللجنة سريّة وسأبقى أميناً على سرّيتها! وفي الترك راحة وفي القلب صبرا.

سلامٌ على الدنيا إذا لم يكن بها
بريقه غير معقول لكنه للاسف
سلام على الدنيا اذا لم يكن بها صديق صدوق صادق الوعد منصفا
سلام على الدنيا اذا لم يكن بها صديق صدوق صادق الوعد منصفا
لا حدث كقولهم غدا نفي بعهدي لا العاهد ولا المعهود …
فلكل رواية همها الذي يستمد أهميته من أهمية المهتمين به، ومن بداهة القول إن شباب اليوم هم الأكثر أهمية لدى مختلف الشعوب
متسائلاً هل يضعه باسمي الصحيح أو المستعار، فأجبته أن يضع الاسم الموقع به في المادة المنشورة، فوافق على مضض؛ والآن أعرف أنه كان من الأفضل أن ننحّي الاسم المستعار الذي كان لأغراض تحريرية تتعلق بعدم اللياقة في تكرار اسمي على أكثر من مادة كنتُ أكتبها لكل عدد من تلك المجلة يترسخ هذا الاعتقاد في اعماقنا

.

سلام على الدنيا اذا لم يكن بها صديقا صدوقا صادق الوعد
ليس له متعه سوى النظر وهكذا هي اصنااف البشر
سلام على الدنيا اذا لم يكن بها صديقا صدوقا صادق الوعد
حل لغز سلام على الدنيا اذا لم يكن بها .... صدوق صادق الوعد منصفا من لعبة وصلة فى المجموعة السادس
من المظاهر الاجتماعية التي عمت بها البلوى وتفشت في المجتمع ظاهرة إخلاف الوعد ونقض العهد فكلنا سمعنا من ألسنة أشخاص كبار يظهر على وجوههم الخير ولكن يعيدون ولا يوفون بعدهم إذا عهدوا!! شهادة أخرى، فنية هذه المرة، أحب أن أقولها
حتى مفاتيح خزائني مضت الايام ومازال صندوقي الخشبي كما عهدته من القدم
أصبح من يعهدك في يومياتنا او لربماا تغير شيئا مازلت اجهل ماهو حقيقة

.

28
سَــــلامٌ عَلى الدُنـــيا إِذا لَـم يَكن بِـها صَـديقٌ صَدوقٌ صادِقُ الوَعدِ مُنصِفا
سلام على الدنيا إن لم يكن بها أم وصديق (بقلمي)
نبتعد قليلا ظنا منا انه لامشكله في الابتعاد
سَـلامٌ عَلى الدُّنْيـا إِذَا لَمْ يَكُـنْ بِـهَا
رحمة الله عليه، كل ذكرياتي معه طيبة، لم أر منه إلا الطيبة والخير حتى في اختلافاتنا، ولو أردت أن أكتب عن كل محطات الطيبة والخير التي وقف بها معي أو مع غيري أمام عيني لما كفاني كتابٌ كاملٌ عنه - وهو يستحق - غير أنني أخشى أن يتعارض بعضُ ذلك مع رغبته التي ظهرت جلية باختفائه المتعمّد عن المشهد الأدبي كتابة ونشراً وحضوراً، منذ ما قبل وفاته بسنوات