| عبادة عظيمة، وجدير بالقول أن الله تعالى لم يقرر شيئاً إلا بحكمة إلهية عظيمة، وحكمة الطواف، إنه توطيد لذكر الله تعالى، وهو صلى الله عليه وسلم | |
|---|---|
| منزله القديم، ويهتم بالحديث بالتفصيل عن أول رجل قام بجولة في المنزل القديم، حيث كان مهتمًا بالحديث عن المنزل القديم، وقاعدة التحايل، وشرعيته، وفضله، وآدابه في الإسلام | أن رب العالمين — تبارك وتعالى — أرسل الوحي الأمين جبرائيل — عليه السلام — إلى نبي الله آدم وأمره ببناء الكعبة المشرفة، فقام آدم ببنائها، ثم جبريل — عليه السلام |
شرعية الالتفاف حول المنزل القديم التجوال في البيت القديم من الشعائر وأركان الحج في الإسلام، كما أنه ركن من أركان العمرة، ولا يصح الحج، ولا تصح العمرة إلا إذا تجاوز البيت القديم.
1| و هذه أدلة من القران الكريم و السنة النبوية كلها تدل على مشروعية الطواف حول البيت العتيق في الإسلام | من هو أول من طاف بالبيت العتيق وهو الحرم المك ي أو بيت الله الحرام كما ورد حيث كان ولا زال هذا البيت هو الأكثر قدسي ة على مر العصور منذ أن خلق الله تعالى الأرض فهو قبلة المسلمين بعد أن كانت على المسجد الأقصى |
|---|---|
| عن ابن تيمية أنه قال: وأما الدوران في البيت فهو خير من العمرة لمن كان في مكة، فمن كان في مكة | له — أمره أن يطوف حول الكعبة، ودار حولها، وكان نبي الله — صلى الله عليه وسلم — أول من طاف بالبيت القديم، والله تعالى أعلم |
وهناك رواية أُخرى يقال أن اول من طافوا بالبيت العتيق هم الملائكة حيثُ أن الله عز وجل قد أمرهم بالنزول لبناء البيت العتيق، ومن ثم الطواف به، وذلك كي يطوف أهل الأرض بعد ذلك كما طافت الملائكة بالبيت العتيق.
16| في حين أن هناك من يقول أن سيدنا آدم أول من طاف في البيت الحرام، وجاء هذا الرأي بناء على ان سيدنا ادم هو اول من أمره الله ببناء الكعبة، ثم بعد ذلك نزل جبريل عليه السلام عليه وهو يحمل إليه أمر الطواف | ولا تشك في ذلك في من عرف بسنة رسول الله، وسنة خلفائه، ومضامين الصحابة، وسابق الأمة، وأئمتهم |
|---|---|
| سؤال من كان أول من دار حول البيت القديم من الأسئلة الشرعية الشرعية، التي يجب البحث عن إجابتها في مصادر الشريعة الراسخة والصحيحة لمعرفة الشخص الأول الذي كرمه الله تعالى بالالتفاف | البيت القديم هو العبادة والتوحيد وطاعة وصايا الله تعالى والتعامل مع غير الشرك لا قدر الله |
الله في كل بقاع الأرض الأرض مساجد الله، وهي ليست صلاة صالحة في كل مكان على وجه الأرض.