| إجابة الله يجازيك وهي من العبارات الأكثر استعمالًا في مجتمعاتنا العربية والإسلامية ، وهي علامة على الرغبة في الأخلاق الحميدة والخير من مسلم لـ انتهاء ، ويتوق كثير من الناس لـ إيجاد إجابة مناسبة لهذا البيان | وتعني العبارة سؤال الله الكبير والقوي المتمثل في أن يرث الإنسان أجرًا على حسناته وحسناته ، وهذا عندما لا يستطيع المدافع أن يجازي نفسه ، فيوكل الأمر لـ الله ، ومن ينال أجر الله فهو ليس تضيع أو لا تزول ، ولكن بإذن الله تصل أعظم الثواب والمغفرة |
|---|---|
| تابع أيضًا: بالصور رداً على الله يجازيكم خير يبحث الكثير من الأناس عن التعبيرات بالصور ردا على عبارات متعددة وهناك كلمة بين هذه الكلمات جزاكم الله خيرًا ، فيرسلون الصورة الجميلة تعبيرًا عن امتنانهم لذلك الشفاء والصلاة الجميلة ، ونحن اذكر ما يلي في هذا: جزاك الله خيرا ، إجابات قصيرة للكلمة نظرًا لأن الكثير من الأشخاص يجدون ما يزيد من إحساسهم بالثقة بالنفس في الإجابة القصيرة ، فهي إحدى الإجابات التي قد يجدها البعض الأكثر ملاءمة ، وهي دليل على الوعي والتعقيد والمعرفة والخبرة حول قضايا الحياة | عن عائشة تحدث بن أبي الجاد: أعطيت رسول الله |
أخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة و البيهقي في السنن.
24| ثم يقال له : من نبيك ؟ فيقول : محمد رسول الله، فيقولان : صدقت | وهذا أسيد بن الحضير رضي الله عنه يقول لعائشة رضي الله عنها : جزاك الله خيرا ، فوالله ما نزل بك أمر قط إلا جعل الله لك منه مخرجا ، وجعل للمسلمين فيه بركة رواه البخاري 336 ومسلم 367 |
|---|---|
| من الصوف المبلول، فإذا خرجت نفسه لعنه كل شيء بين السماء والأرض إلا الثقلين، ثم يصعد به إلى السماء الدنيا فتغلق دونه، فيقول الرب تبارك وتعالى : ردوا عبدي إلى مضجعه، فإني وعدتهم أني منها خلقتهم، وفيها أعيدهم، ومنها أخرجهم تارة أخرى، فترد روحه إلى مضجعه، فيأتيه منكر ونكير، يثيران الأرض بأنيابهما، ويفحصان الأرض بأشعارهما، أصواتهما كالرعد القاصف، وأبصارهما كالبرق الخاطف، فيجلسانه، ثم يقولان له : من ربك ؟ فيقول : لا أدري، فينادى من جانب القبر : لا دريت، فيضربانه بمرزبة من حديد، لو اجتمع عليها من بين الخافقين لم تقل |
نحب ونود أن يشرفنا الله بالعطايا الطيبة والوفرة.
20