الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فهذا مما اختلف فيه أهل العلم كما يوضح ذلك ابن قدامة في المغني إذ يقول: مسألة : قال : وإذا أرسل البازي وما أشبهه فصاد وقتل أكل وإن أكل من الصيد لأن تعليمه بأن يأكل وجملته أنه يشترط في الصيد بالبازي ما يشترط في الصيد بالكلب إلا ترك الأكل فلا يشترط، ويباح صيده وإن أكل منه | والصيد بالآلة يشترط فيها أمران: أولاً: أن تنفذ في الجسد بحيث يكون قتلها بالنفاذ والحرش لا بالشعل وعلي هذا يحل ما صيد برصاص البنادق والمسدسات وما نحوها |
---|---|
يشترط في الحيوان المعلم الا يأكل من الصيد إلا اختر الاجابة الصحيحة يشترط في الحيوان المعلم الا يأكل من الصيد إلا يشترط في الحيوان المعلم الا يأكل من الصيد إلا الصقر الكلب النسر الاجابة الصحيحة هي الصقر مرحبا بكم طلاب وطالبات المدارس السعودية على موقعنا وموقعكم الداعم الناجح فمن هنااااا من موقع الداعم الناجح يمكنكم الحصول على كل اجابات اسالتكم وكل حلول الواجبات والنشاطات وكل ما يتعلق بالتعليم الدراسي لجميع المراحل الدراسية ٢٠٢٠ ١٤٤١ --- كما يمكنكم السؤال عن اي شيء يخص التعليم او الواجبات من خلال التعليقات والإجابات كم يمكنكم البحث عن اي سؤال من خلال موقعنا فوق امام اطرح السوال | جاء في الإنصاف للمرداوي: فائدة : لو وجد مع كلبه كلبا آخر وجهل حاله هل سمى عليه أم لا وهل استرسل بنفسه أم لا؟ أو جهل حال مرسله هل هو من أهل الصيد أم لا ولا يعلم أيهما قتله أو لم يعلم أنهما قتلاه معا، أو علم أن المجهول هو القاتل لم يبح قولا واحدا |
ما يتعلق بالمصيد: 1- أن يكون حيوانًا مما لا يقدر الإنسان علي تذكيته في ذلك في الحلق واللبة فإن قدر علي تذكيته في ذلك فلابد منها.
27أنَّ صَيدَه صحيحٌ يُؤكَلُ بلا خِلافٍ | |
---|---|
وأما بخصوص الشق الثاني من السؤال فمعناه أن صاحب الجارح لو وجد معه جارحا آخر لا يحل صيده بأن كان غير معلم مثلا ولم يعلم أيهما قتله، أو علم أن غير المعلم هو من قتله فحينئذ لا يحل الصيد | يشترط على الحيوان الموسوم ألا يأكل من الصيد إلا هناك العديد من الحيوانات والطيور التي يمكن للصياد أن يصطادها ويأكلها ، وهناك العديد من الكائنات الحية التي لا تعتبر من الحيوانات المفترسة والطيور التي يأكلونها ، لذا فإن الغرض من ذلك هو الاعتماد على الصيد واللحوم لتوفير مثل هذا الغذاء |
وَذَلِكَ لأِنَّ الصَّبِيَّ غَيْرَ الْعَاقِل لَيْسَ أَهْلاً لِلتَّذْكِيَةِ عِنْدَهُمْ ، فَلاَ يَكُونُ أَهْلاً لِلاِصْطِيَادِ ، وَلأِنَّ الصَّيْدَ يَحْتَاجُ إِلَى الْقَصْدِ وَالتَّسْمِيَةِ ، وَهُمَا لاَ يَصِحَّانِ مِمَّنْ لاَ يَعْقِل ، كَمَا عَلَّلَهُ الْحَنَفِيَّةُ وَالْحَنَابِلَةُ.