اطلب من المجموعات مشاركة النتائج التي توصلوا إليها مع زملائهم في الصف | |
---|---|
تتوضع الغيوم في طبقة التروبوسفير، وهي الطبقة الأقرب إلى الأرض، وقد صنف العلماء أنواع الغيوم بأسماء لاتينية بناءً على شكلها وموقعها ومنها: الركام: وهو سحاب يُشبه إلى حد كبير كرات القطن الرقيقة، وعادةً ما يتكون الركام في ليالي الصيف الهادئة، وتشير إلى طقس مُعتدل، واحتمال هبوب عاصفة رعدية إذا توفرت الظروف المناسبة لها، وهذا ما يسمى بهدوء ما قبل العاصفة | يقدم العلماء تفسيراً للغيوم، يركز على فيزيائيتها الخاصة، فهي على اختلاف أشكالها وأماكن تواجدها في العالم، عبارة عن تجمع مرئي لجزيئيات دقيقة من الماء أو الجليد، أو كليهما معاً، ويتراوح قطرها ما بين 1 إلى 100 ميكرون، وتبدو سابحة في الجو على ارتفاعات مختلفة، كما تبدو بأشكال وأحجام وألوان متباينة، متشبعة ببخار الماء والغبار، وكمية هائلة من الهواء الجاف ومواد سائلة أخرى وجزيئات صلبة منبعثة من الغازات الصناعية |
بما أنّ درجة كثافة السحب هي من 10 إلى 100 مّرة أقل من درجة كثافة الهواء فإنّها تطفو في السماء، أمّا ما يُفسّر تحرّك السحب عبر الرياح هو الحركة الدائمة لجزيئات الهواء التي تدفع كل الكتل التي تحتك بها بما في ذلك السحب.
27السُحُب ومفردها سحابة، وهي مجموعة جزيئات مرئية من الماء السائلة أو المتجمدة، فهي ليست بخار للماء فقط كما يُشاع، فلو كانت كذلك لما تمكنا من رؤيتها، فالهواء المحيط بنا جزئيًا من بخار الماء غير المرئي، لذا لا تتشكل السحب المرئية إلا عندما يبرد بخار الماء هذا ويتكثف في قطرات الماء السائل أو بلورات الجليد الصلبة | بينما يطلق اسم الدجن على السحاب المشتد صوت رعده |
---|---|
التركيز على المهارات العلمية مهارة الاستقصاء: أستنتج عندما أستنتج فإنني أتوصل إلى معرفة شىء ما، معتمدا على معلومات أعرفها عن هذا الشىء | وتُساعد دراسة السُحُب على فهم طقس الأرض بشكل أفضل، وتُستخدم الأقمار الصناعية في الفضاء لدراسة الغيوم عادًة، كما تُدرَس أيضًا السُحُب على الكواكب الأخرى، فللمريخ أيضًا غيوم تشبه الغيوم على الأرض، أما الكواكب الأخرى فالسحب فيها ليست مائية كالأرض، مثلًا يحتوي على سحب مكونة من غاز يسمى الأمونيا، وغيرها العديد من الأمثلة |
تنقسم كل مجموعة من المجموعات الثلاثة إلى عدّة أنواع سحب أثناء عاصفة ترابية السحاب الطباقي هو سحاب منخفض رمادي اللون قريب من سطح الأرض أشبه ما يكون بالضباب المرتفع، وأحيانًا على هيئة رقع مهلهلة تتركّب من قطيرات مائيّة دقيقة تتشكل بفعل تبريد الجزء الأسفل من الجو.
6اطلب من الطلاب استخدام إصبع السبابة في دفع كل جسم، شجعهم على المقارنة بين قوة الدفع التي يحتاجها كل جسم من الأجسام التحريكه إلى مسافة مشابهة | |
---|---|
وعندما أقفز إلى أعلى فإن الجاذبية تسحبني إلى أسفل | تنوع لكل نوع من الغيوم تسمية خاصة، تفسر حالة بعينها دون الأخرى، عند العرب |
هل أحتاج إلى قوة كبيرة أم صغيرة لادحرج كرة؟ كلما زادت كتلة الكرة أحتاج إلى قوة أكبر لدحرجتها.