أما الكلمات الملونة بالأحمر عمان — تونس — صحراء — جرائد ، فهي أسماء مجرورة لكن علامة جرها الفتحة وليس الكسرة لأنها أسماء لا تنصرف | |
---|---|
لو تأملت الكلمات الملونة بالبني القرية — المدينة — كسل ، فستجد أنها أسماء مجرورة وعلامة جرها الكسرة ، أما صحف فهو اسم ليس مرفوع وعلامة رفعه الضمة | واستمرار للأمثلة التي يظهر فيها الصرف مثل المساجد لله وفي تلك الحالة تكون مرفوعة بالضمة ، أما حال نصبها بالفاتحة فتكون إن المساجد لله ، وفي حال الجر بالكسرة فستكون أحمد صلى بالمسجد ، أما فلا يقبل تنوين حروفه الأخيرة مثل العلم المؤنث المختومة بتاء التأنيث مثل فاطمة وكذلك والعلم المؤنث الزائد على الثلاثة أحرف مثل زينب |
إعراب الممنوع من الصرف قاعدة : يرفع الاسم الممنوع من الصرف بالضمة جاء أحمدُ ، وينصب بالفتحة رأيت أحمدَ ، ويجر بالفتحة نيابة عن الكسرة مررت بأحمدَ.
إعراب الممنوع من الصرف : يرفع بالضمة وينصب ويجر بالفتحة | في الختام يُمكن أن نرى تشعب قواعد النحو في اللغة العربية، وقاعدة الممنوع من الصرف من أهمها، حيث أنها تُغير في ضبط الكلمات ووضع الحركات المناسبة |
---|---|
بين سبب منع الأسماء التالية من الصرف شهرزاد — إدريس — جوعان — سُعاد — أحاديث — أكرم — أسود — خُماس — حضرموت — حمراء | الممنوع من الصرف لعلة واحدة 1 — الاسم المختوم بألف التأنيث الممدودة أو المقصورة |
رمضان ممنوع من الصرف هناك العديد من الحالات التي تُمنع فيها الكلمات من الصرف، ومن بينها ما ينتهي بتاء التأنيث الممدودة مثل صحراء، وكذلك المقصورة.
1