| سورة الفاتحة تشفي من جميع الأمراض والأسقام إن الأمراض والأسقام التي تصيب الإنسان كثيرة للغاية، فمنها الامراض العضوية والأمراض النفسية وغيرها، ويمكن الشفاء من هذه الامراض بالأخذ بالأسباب، والذهاب إلى الطبيب من أجل العلاج ووصف الدواء المناسب وبالتالي الشفاء من هذه الأمراض، ومن هذا الجانب من الأخذ بالأسباب هو الرقية الشرعية خاصة قراءة سورة الفاتحة | والمثاني تعني الآيات العظيمات وهي آيات تصف ربوبية الله وألوهيته وهيمنته على الدنيا والآخرة |
|---|---|
| وأقول في كلام الحافظ رحمه الله نظر فإن قوله: {وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً} في ميراث الأخوة لأم فالأولى أن يقال: لا مانع من نزول الآية في الأمرين معا كما قرره هو قبل والله أعلم | قال مقاتل بن حيان: نزلت في رجل من غطفان يقال له: مرثد بن زيد ولي مال ابن أخيه وهو يتيم صغير فأكله فأنزل الله تعالى فيه هذه الآية |
قال: كنا نتحدث أنها نزلت في محمد صلى الله عليه وسلم حين نكح امرأة زيد بن حارثة، قال المشركون في ذلك، فنزلت {وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم}.
8| سورة الفرقان - مكية 26 | وقد ورد السبب الثالث، أخرج ابن جرير عن السدي قال: كان أهل الجاهلية لا يورثون الجواري ولا الصغار من الغلمان لا يرث الرجل من ولده إلا من أطاق القتال، فمات عبد الرحمن أخو حسان الشاعر وترك امرأة يقال لها أم كحة وخمس أخوات، فجاء الورثة يأخذون ماله فشكت أم كحة ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فأنزل الله هذه الآية {فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك} |
|---|---|
| سورة الروم - مكية 31 |
سبب تسمية سورة الجمعة سمِّيت سورة الجمعة بهذا الاسم؛ وذلك لاشتمالها على ذكر يوم الجمعة وضرورة تلبية النِّداء فيه، قال الله -تعالى-: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ۚ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ، كما أنَّها سمِّيت بذلك ليتأكَّد المسلمون من عظم يوم الجمعة، فيحرصون على التَّمثُّل بأمر الله -تعالى- و، وترك الانشغال في الدُّنيا وقتها، مع إباحة السَّعي والبحث عن الرِّزق عند انقضاء هذه الصَّلاة.
13| ووردت في السّنّة تسمية آية الكلالة الأولى آية الشّتاء، وآية الكلالة الأخيرة آية الصّيف | وروى أبو صالح عن ابن عباس أنها مكّيّة ، إلّا آيتين منها ، قوله تعالى : وَلا يَزالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ بِما صَنَعُوا قارِعَةٌ إلى آخر الآية ، وقوله : وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلًا |
|---|---|
| هـ- عدد السور المكية والمدنية -1 السور المكية: اثنان وثمانون 82 | سورة طه - مكية 21 |
سورة الدخان - مكية 45.
10