| أصطدم أثناء بحثي بأشياء جديدة، تبدو باهيةً وحلوةً غير أنني لا أعرفها ولا أعرف متى شقّت طريقها إلى هنا ومن أي الأبواب ولجته | |
|---|---|
| استيقظت، وعلى عكس ما توقعت بخفّةٍ تتكاثر في روحي ولا تنقص | أن تجيء أيامٌ لطالما تمنيتها وصلّيت لمجيئها |
.
9| أقفل قبور السوريين في العام الجديد يا الله كل السوريين في الداخل والخارج وما أقساه من تعبير | سلاف فواخرجي وصفت في كلماتها المؤثرة التي ودعت بها حاتم علي بأنه زينة الشام وأن الذكريات التي جمعتهم لم تنته فقالت: " حاتم راحل؟ رحل ، يرحل فهو راحل كم هذا التصريف سافل فلتمت اللغة إذن إن كان الرثاء فعلا يوميا حاصل ولمن؟ لحاتم ؟!! مزاجي صار غالبًا مستقرّ وفي أحيان كثيرة كما أخبرتكِ سابقًا سعيد |
|---|---|
| كما يشكل الحب عصباً رئيساً في هذا العمل، فالمحور الأساسي يقوم على التناقض الصارخ بين عوالم الحب والحنين والقيم الإنسانية والوطنية الراقية، وبين عالم المال والأعمال والانغماس الكامل في عبودية الثروة واعتبارها أولوية يمكن سحق كل شيء في سبيلها |
اللحظة حلوة، ولم أكن لأخطو إليها لولا الطرق الموحشة التي مشيتها قبلها.
4| وأعلم أن من عليها فان وزائل " | |
|---|---|
الله يرحمك ويجعل مثواك الجنة.
16